روي عن أحد الكبار في علم الخواص الأسماء قوله :
أنه كان لي صديق حكموا عليه بالإعدام وكانوا يأخذونه نحو المقصلة (المشنقة) لإجراء الحكم فلاقيته في الطريق ؟
هناك طلب مني الاسم الأعظم فقلت له لا تتكلم مع أحد ؟.
وحتى وصولك المقصلة أي المشنقة اقرأ ألف مرة
الله الصمد
فإذا ضاق الوقت لقراءته اطلب المهلة لإتمام الألف مرة وكان على هذه الحال وهو لا يزال في الطريق حتى سمع نبأ الفتح وبشروه بالأخبار السارة وأنقذوا من المهلكة وذلك بفضل هذا الذكر العظيم الأعظم لأسماء الله تعالى .