رواه سعيد بن عبد الله عن الإمام الصادق عليه أفضل السلام قال : كنت جالساً عند أبي الباقر عليه السلام وعنده رجل قد سقطت إحدى يديه من فالج به ويطلب أن يدعو له وذكر أن حصاة فلا يقدر على البول إلا بشدة فأمر أبي الباقر عليه السلام أن يدعو بهذا الدعاء بعد صلاة الليل وهو ساجد في السجدة الثانية من الركعتين الأولين من صلاة الليل فليقل :
يا علي يا عظيم يا رحمن يا رحيم يا سميع الدعوات يا معطي الخيرات صل على محمد وآله وأعطني من خير الدنيا والآخرة ما أنت أهله واصرف عني من شر الدنيا والآخرة ما أنت أهله وأذهب عني هذا الوجع (وتسميه) فإنه قد غاضني وأحزنني
وليلح في الدعاء فإن العافية تعجل له إن شاء الله تعالى ففعل الرجل فبرئ بإذن الله تعالى فأخبرت أبي الباقر عليه السلام بعافيته فقال يا بني من كتم بلاء ابتلى به من الناس وشكا إلى الله وسأله أن يعافيه عند قراءة هذا الدعاء عوفي
وليلح في الدعاء فإن العافية تعجل له إن شاء الله تعالى ففعل الرجل فبرئ بإذن الله تعالى فأخبرت أبي الباقر عليه السلام بعافيته فقال يا بني من كتم بلاء ابتلى به من الناس وشكا إلى الله وسأله أن يعافيه عند قراءة هذا الدعاء عوفي
بإذن الله تعالى .