أولا - إكرامهم أحياء
إن النبي ص قال :
"يؤم القومأقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعملهم بالسنة فإن كانوا فيالسنة سواء فأقدمهم هجرة فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما ولا يؤمنالرجل الرجل في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه" .
إن النبي ص قال :
"إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم ، وحامل القرآن غير الغالي فيه أو الجافي عنه ، وذي السلطان المقسط".
إن النبي ص قال :
"إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم ، وحامل القرآن غير الغالي فيه أو الجافي عنه ، وذي السلطان المقسط".
ثانياً -إكرامهم أمواتًا :
كان النبي ص يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في ثوب واحد ثم يقول :
" أيهم أكثر أخذًا للقرآن ، فإذا أشير إلى أحدهما قدمه في اللحد وقال أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة ، وأمر بدفنهم في دمائهم ولم يغسلوا ولم يصل عليهم " .
" أيهم أكثر أخذًا للقرآن ، فإذا أشير إلى أحدهما قدمه في اللحد وقال أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة ، وأمر بدفنهم في دمائهم ولم يغسلوا ولم يصل عليهم " .