يتسم مواليد الحوت بحس مرهف ودائما ما يبدون التعاطف والحنو تجاه معاناة الآخرين، وطبيعتهم هذه تدفعهم في معظم الأحيان لتفضيل الأنشطة الفنية على غيرها من الأنشطة، خاصة مع نزوعهم للخروج عن الأطر التي تفرضها الظروف التقليدية للحياة.
يقبل مواليد الحوت المحيطين بهم ولا يجدون حرجا في مخالطة من هم أدنى في المستوى الاجتماعي، وهو يتكيفون دائما على حسب التغيرات التي تطرأ على حياتهم، فالمرونة من أبرز طبائعهم، ولا يمانعون التطوع لحل المشكلات العارضة حتى ولو لم يكونوا طرفا فيها.
ينسحب مواليد الحوت أحيانا من الواقع إلى عالم من نسج خيالهم يجدون فيه الراحة النفسية والهدوء، فهم يحلمون مثلا بالثراء أو تحقيق الشهرة أو الوصول للنجاح المهني أو الدراسي، وقد يجدون في ذلك وسيلة للإفلات من قسوة الواقع وتفادي ما يلاقونه من كبت أو تجاهل في حياتهم اليومية، وهم مبدعون إذا ما احترفوا الرسم أو الكتابة، أو غير ذلك من المهن التي تحتاج خيالا خصبا في ممارستها.
هم لا يعرفون الأنانية وفرض الآراء وإجبار الآخرين على اتباع تفضيلاتهم، كما انهم شديدو الرفق بمن حولهم، خاصة من يرتبطون مع بعلاقة عاطفية. عادة ما يُحسنون التودد إلى المحيطين بعذوبة القول وخفة الظل وسرعة البديهة ولا يجدون حرجا في التنازل في سبيل إنجاح علاقتهم بالآخرين. تسهم رومانسيتهم المفرطة وخيالهم الواسع في استمرار الارتباط بنجاح، لكن استغراقهم في ذلك أحيانا يُسفر عن الاصطدام بالطرف الآخر، خاصة إذا ما كان يؤثر الواقعية في التعامل مع شؤون الحياة.
لا يبدع مواليد الحوت إذا ما تولوا المناصب الإدارية، بل يجدون ضالتهم دائما عند ممارسة المهن التقليدية البسيطة، وهم أفضل دائما إذا ما كانوا مرؤوسين. مع ذلك، هم في غاية الحنو والرفق والتعاون إذا ما صاروا مدراء، وإن كانوا ينجحون أكثر في المهن المستقلة. يؤهلهم حنوهم الزائد للعمل في قطاع الأعمال الخيرية أو في رياض الأطفال أو في أي وظيفة تتطلب التعامل المباشر مع الآخرين. هم ينجحون أيضا كمحامين وكمعماريين ومصممي ديكور، إلا أنهم لا يحققون التفوق إلا عندما يحسنون استغلال خيالهم وعاطفتهم لدعم مهاراتهم المهنية. ومن أكثر المهن التي يحققون فيها التميز بالعمل في الطب و السياحة والفن والكتابة والصحافة.
كأصدقاء، يقدم مواليد الحوت لأصدقائهم الاهتمام والود، فهم دائما الأقدر على امتصاص معاناتهم وتوجيه النصح إليهم ما يرضونه من حلول. مع ذلك، قد تجرهم حساسيتهم المفرطة إلى الانزواء إذا ما شعروا بالتجاهل. هم الأقدر من غيرهم على إنقاذ المقربين إليهم كونهم يحسنون تقدير معاناة الآخرين ويألمون لتألمهم.
هم يعشقون الألوان الطبيعية، لاسيما لون البحر، ولا يجدون الراحة والهدوء في أماكن خيرا من البيئات الطبيعية، خاصة بالقرب من السواحل، حيث يجدون المكان الأفضل للتأمل ونسيان الهموم، وهم بطبيعتهم يحسنون العوم والصيد. ورغم استغراقهم في الحلم والرومانسية أحيانا، هذا لا يعيقهم عن التعامل مع الحياة بقدر كافٍ من الجدية والواقعية.
يقبل مواليد الحوت المحيطين بهم ولا يجدون حرجا في مخالطة من هم أدنى في المستوى الاجتماعي، وهو يتكيفون دائما على حسب التغيرات التي تطرأ على حياتهم، فالمرونة من أبرز طبائعهم، ولا يمانعون التطوع لحل المشكلات العارضة حتى ولو لم يكونوا طرفا فيها.
ينسحب مواليد الحوت أحيانا من الواقع إلى عالم من نسج خيالهم يجدون فيه الراحة النفسية والهدوء، فهم يحلمون مثلا بالثراء أو تحقيق الشهرة أو الوصول للنجاح المهني أو الدراسي، وقد يجدون في ذلك وسيلة للإفلات من قسوة الواقع وتفادي ما يلاقونه من كبت أو تجاهل في حياتهم اليومية، وهم مبدعون إذا ما احترفوا الرسم أو الكتابة، أو غير ذلك من المهن التي تحتاج خيالا خصبا في ممارستها.
هم لا يعرفون الأنانية وفرض الآراء وإجبار الآخرين على اتباع تفضيلاتهم، كما انهم شديدو الرفق بمن حولهم، خاصة من يرتبطون مع بعلاقة عاطفية. عادة ما يُحسنون التودد إلى المحيطين بعذوبة القول وخفة الظل وسرعة البديهة ولا يجدون حرجا في التنازل في سبيل إنجاح علاقتهم بالآخرين. تسهم رومانسيتهم المفرطة وخيالهم الواسع في استمرار الارتباط بنجاح، لكن استغراقهم في ذلك أحيانا يُسفر عن الاصطدام بالطرف الآخر، خاصة إذا ما كان يؤثر الواقعية في التعامل مع شؤون الحياة.
لا يبدع مواليد الحوت إذا ما تولوا المناصب الإدارية، بل يجدون ضالتهم دائما عند ممارسة المهن التقليدية البسيطة، وهم أفضل دائما إذا ما كانوا مرؤوسين. مع ذلك، هم في غاية الحنو والرفق والتعاون إذا ما صاروا مدراء، وإن كانوا ينجحون أكثر في المهن المستقلة. يؤهلهم حنوهم الزائد للعمل في قطاع الأعمال الخيرية أو في رياض الأطفال أو في أي وظيفة تتطلب التعامل المباشر مع الآخرين. هم ينجحون أيضا كمحامين وكمعماريين ومصممي ديكور، إلا أنهم لا يحققون التفوق إلا عندما يحسنون استغلال خيالهم وعاطفتهم لدعم مهاراتهم المهنية. ومن أكثر المهن التي يحققون فيها التميز بالعمل في الطب و السياحة والفن والكتابة والصحافة.
كأصدقاء، يقدم مواليد الحوت لأصدقائهم الاهتمام والود، فهم دائما الأقدر على امتصاص معاناتهم وتوجيه النصح إليهم ما يرضونه من حلول. مع ذلك، قد تجرهم حساسيتهم المفرطة إلى الانزواء إذا ما شعروا بالتجاهل. هم الأقدر من غيرهم على إنقاذ المقربين إليهم كونهم يحسنون تقدير معاناة الآخرين ويألمون لتألمهم.
هم يعشقون الألوان الطبيعية، لاسيما لون البحر، ولا يجدون الراحة والهدوء في أماكن خيرا من البيئات الطبيعية، خاصة بالقرب من السواحل، حيث يجدون المكان الأفضل للتأمل ونسيان الهموم، وهم بطبيعتهم يحسنون العوم والصيد. ورغم استغراقهم في الحلم والرومانسية أحيانا، هذا لا يعيقهم عن التعامل مع الحياة بقدر كافٍ من الجدية والواقعية.