الدكتور أبو الحارث
السلام عليكم دكتورنا ابو الحارث
تحياتي لك على هذه المقالة الرائعة ولا اخفيك امرا اني شعرت بخوفك لاني لحد الان اتذكر اول مره عندما اجلسني والدي وأنا صغيرة في عمر ثماني او سبع سنوات لتحضيرهم وسألهم عن احد ابناء اقاربنا المفقود وعندما رايتهم بدات ارتعش من راسي الي قدمي واشعر حتى الأرض التي اجلس عليها تهتز وبدا ابي يوجه لي السؤال ويطلب ان اسألهم وكانوا عدد من الاشخاص جاء. اول واحد ونظف المكان وخرج والثاني احضر كرسي وبعد ذلك جاء الذي جلس على الكرسي والذي كان يجيبني على الاسالة
وكنت أراهم بقدر طول الاصبع الا الذي جلس على الكرسي كان ضخم ولكن ليس بحجم الانسان العادي
وقد دلني على المكان الذي نجد فيه الولد ( هذه نتيجة الجلسة لان عزيزتي نور المصطفى محمد سوف تطلبها اعرف ذلك )
تحياتي لك دكتورنا الغالي وننتضر البقية
السلام عليكم دكتورنا ابو الحارث
تحياتي لك على هذه المقالة الرائعة ولا اخفيك امرا اني شعرت بخوفك لاني لحد الان اتذكر اول مره عندما اجلسني والدي وأنا صغيرة في عمر ثماني او سبع سنوات لتحضيرهم وسألهم عن احد ابناء اقاربنا المفقود وعندما رايتهم بدات ارتعش من راسي الي قدمي واشعر حتى الأرض التي اجلس عليها تهتز وبدا ابي يوجه لي السؤال ويطلب ان اسألهم وكانوا عدد من الاشخاص جاء. اول واحد ونظف المكان وخرج والثاني احضر كرسي وبعد ذلك جاء الذي جلس على الكرسي والذي كان يجيبني على الاسالة
وكنت أراهم بقدر طول الاصبع الا الذي جلس على الكرسي كان ضخم ولكن ليس بحجم الانسان العادي
وقد دلني على المكان الذي نجد فيه الولد ( هذه نتيجة الجلسة لان عزيزتي نور المصطفى محمد سوف تطلبها اعرف ذلك )
تحياتي لك دكتورنا الغالي وننتضر البقية
اترك تعليق: