إن الصلاة لها أوقات محددة معلومة حددها رب العالمين وأرسل جبريل النبي صلى الله عليه وسلم والمحافظة عليها في أوقاتها سامع مطيع لنداء ربه مشمول بالثناء في قوله
( رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ).
وهي ولا شك أفضل الأعمال فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال:
( الصلاة على وقتها) [متفق عليه].
إن وقت الفجر هو حين الأذان الثاني وليس حينما تذهب للمدرسة أو العمل صباحاً ، فلا تجعل من السهر سبباً لتضيع الصلاة فلا تنتفع في رمضان إلا بالقليل.