الله جل جلاله
من خواصه :
من أكثر من ذكره يرزق إجلالا كبيرا ، خاصة إذا اتخذه وردا وداوم عليه بعدد مائة ألف مرة خلال فترة من الأيام، وإذا كتب بعدده ( 66 ) مره في إناء خزف وكتب معه آيات الشفاء بمسك وزعفران وشربها المريض شافاه الله من مرضه ، وإذا خاف من قوم أو من مكان أو من حيوان وتلاه رزقه الله قوة تجعله يغلب خصمه وخاصة إذا أضاف إليه كلمة اكبر ( الله اكبر).
هو الاسم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه وأضافها كلها إليه ولم يضفه إلى أسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو أسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى
إذ أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقي على صورة (لله وهو مختص به سبحانه كما في قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما في قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت البقية هي قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما في قوله ( قل هو الله أحد ) والواو ذائدة بدليل سقوطها في التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة في لفظ الله غير موجودة في سائر الأسماء.
وعدده هو : 66
من خواصه :
من أكثر من ذكره يرزق إجلالا كبيرا ، خاصة إذا اتخذه وردا وداوم عليه بعدد مائة ألف مرة خلال فترة من الأيام، وإذا كتب بعدده ( 66 ) مره في إناء خزف وكتب معه آيات الشفاء بمسك وزعفران وشربها المريض شافاه الله من مرضه ، وإذا خاف من قوم أو من مكان أو من حيوان وتلاه رزقه الله قوة تجعله يغلب خصمه وخاصة إذا أضاف إليه كلمة اكبر ( الله اكبر).
هو الاسم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه وأضافها كلها إليه ولم يضفه إلى أسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو أسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى
إذ أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقي على صورة (لله وهو مختص به سبحانه كما في قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما في قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت البقية هي قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما في قوله ( قل هو الله أحد ) والواو ذائدة بدليل سقوطها في التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة في لفظ الله غير موجودة في سائر الأسماء.
وعدده هو : 66