هذا الاستخدام يعد من اقوى الاستخدامات وهو خلوة واستخدام عظيم جدا لمن يقدر عليه وعلى الخلوة له وهو استخدام لتسخير قبائل الجن
وهذا الاستخدام هو خدمة جليلة لآيه من كتاب الله وهذه الايه هى آيه
(ومن الجن من يعمل بين يديه.....الى.....الشكور) (سبأ12,13)
وخاصيه هذه الاية لتسخير قبائل الجن فمن أراد ذلك فليذكرها دبر كل صلاة مائة مرة وهو فى خلوة ويبخرها باللبان الذكر فعند تمام الاربعين
يوما ينخرق له الحجاب وترفع له مدينة بيضاء وحولها نهران بإزائهما بستان في أشجار المرجان وتنظر فى ذلك البستان تجد قبة من حرير
أبيض فيها كرسى مرصع بالياقوت والدر فقم من مكانك وتوكل على الحى الذى لا يموت ولا تكلم أحدا حتى تجلس على ذلك الكرسى فإذا
أستويت عليه فقل : أعملوا آل داود شكرا .
ثم يتقدم بين يديك نفر من ملوك الجن يسلمون عليك فرد عليهم السلام وأنت تكرر قوله تعالى : أعملوا آل داود شكرا .
فترى جيشا عظيما قد عم الآفاق ومعهم ملك عظيم راكب رمكة شهباء ولبسه ابيض وفى يده حربة فيها لواء من الحرير الابيض مكتوب
فيه سطور من الحرير الاخضر والاصفر والاحمر ثلاثة سطور : أعملوا آل داود شكرا .
فتسلم أيها الطالب على ذلك الملك ثلاث مرات فإنه يرد عليك السلام ويكلمك بكلام السريانية فيفهمك الله معناه ثم تذكر له ما أحببت تسخيره
فإنه يشترط عليك شروطه ويعطيك خاتما من فضة مكتوب فيه
(حسبنا الله ونعم الوكيل) فمهما طلبت من أمر فدور ذلك الخاتم فى يدك وقل (حسبنا الله ونعم الوكيل) فإن الخديم من الروحانيه يحضر
بين يديك فتراه عيانا ولا يراه غيرك وهذا الخديم له سر كبير فى كل ما يريد الانسان من خوارق العادات .
وهذا الاستخدام هو خدمة جليلة لآيه من كتاب الله وهذه الايه هى آيه
(ومن الجن من يعمل بين يديه.....الى.....الشكور) (سبأ12,13)
وخاصيه هذه الاية لتسخير قبائل الجن فمن أراد ذلك فليذكرها دبر كل صلاة مائة مرة وهو فى خلوة ويبخرها باللبان الذكر فعند تمام الاربعين
يوما ينخرق له الحجاب وترفع له مدينة بيضاء وحولها نهران بإزائهما بستان في أشجار المرجان وتنظر فى ذلك البستان تجد قبة من حرير
أبيض فيها كرسى مرصع بالياقوت والدر فقم من مكانك وتوكل على الحى الذى لا يموت ولا تكلم أحدا حتى تجلس على ذلك الكرسى فإذا
أستويت عليه فقل : أعملوا آل داود شكرا .
ثم يتقدم بين يديك نفر من ملوك الجن يسلمون عليك فرد عليهم السلام وأنت تكرر قوله تعالى : أعملوا آل داود شكرا .
فترى جيشا عظيما قد عم الآفاق ومعهم ملك عظيم راكب رمكة شهباء ولبسه ابيض وفى يده حربة فيها لواء من الحرير الابيض مكتوب
فيه سطور من الحرير الاخضر والاصفر والاحمر ثلاثة سطور : أعملوا آل داود شكرا .
فتسلم أيها الطالب على ذلك الملك ثلاث مرات فإنه يرد عليك السلام ويكلمك بكلام السريانية فيفهمك الله معناه ثم تذكر له ما أحببت تسخيره
فإنه يشترط عليك شروطه ويعطيك خاتما من فضة مكتوب فيه
(حسبنا الله ونعم الوكيل) فمهما طلبت من أمر فدور ذلك الخاتم فى يدك وقل (حسبنا الله ونعم الوكيل) فإن الخديم من الروحانيه يحضر
بين يديك فتراه عيانا ولا يراه غيرك وهذا الخديم له سر كبير فى كل ما يريد الانسان من خوارق العادات .