هناك الكثير من الأمور والشروط التي تضبط وتِؤطر عمل الرقية الشرعية منها ما يتعلق بالطهارة ومنها ما يتعلق بالمعتقد والمقصد والنية
ويحاول معظم الرقاة تحقيقها وتوفيرها في جلساتهم العلاجية، الا أن هناك بعض الأمور التي يغفل عنها الكثير رغم أهميتها القصوى ومساعدتها الفعالة في نجاح العمل أو الرقية وتحقيق المبتغى منها وهو شفاء الحالة المرضية.
1- يجب اتخاذ الحسنى ومحاولة مساعدة الخادم حتى يخبر عن مكان السحر وإذا لم يستجب فعليه أن يتحمل ما سيصيبه من عذاب بحول الله وقوته.
2- خادم السحر يكون في العادة صاحب قوة أكثر من غيره وذلك بسبب ما يمده به الساحر من أعوان فلذلك يجب القراءة المطولة عليه حتى تكون نافعة ، كأن تستمر لأكثر من ساعتين .
3- يجب تخصيص وقت معين كنصف ساعة مثلا للدعاء على الساحر وعلى معاونيه من الجن فإن فيها تأثير عجيب بحول الله وقوته .
4- يجب أن تكون القراءة مستمرة ولا يقطعها شيء ، ولذلك من الأحسن ألا تكون في وقت قريب من الصلاة حتى لا تضطر إلى قطع القراءة
5- يجب ألا تكون القراءة بنية تعذيب خادم السحر ، ولكن بنية إبطال السحر ، وأما تعذيب الخادم فسيأتي تلقائيا إن شاء الله ، وذلك لكون الخادم مربوطا بالسحر .
6- ومن الملاحظ أن المصاب بالسحر في الغالب لا يستجيب للعلاج بسرعة ويعود السبب إلى تأثير الشياطين على المسحور بعدم اتخاذ الأسباب بالصورة الصحيحة وربما لقوة السحر أو لضعف يقين الراقي وكل ذلك بأمر الله تعالى .
7- تتحسن حالة المسحور بصورة غير ملحوظة للمسحور نفسه في بداية العلاج ، بل الثابت بالتجربة أنه في كثير من حالات السحر يعاني المسحور من زيادة في الأعراض في الأسابيع الأولى من العلاج ، ولكنه سرعان ما يشعر براحة نفسية ثم تتدرج حالته في التحسن .
8- ينبغي في حالة السحر أن نقارب بين الجلسات حتى يأذن الله بالشفاء، وجميع أنواع السحر تبطل بإذن الله تعالى إذا اتخذت الأسباب الشرعية الصحيحة ، يقول تعالى : } فَلَمّآ أَلْقُواْ قَالَ مُوسَىَ مَا جِئْتُمْ بِهِ السّح* إِنّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ{
ويحاول معظم الرقاة تحقيقها وتوفيرها في جلساتهم العلاجية، الا أن هناك بعض الأمور التي يغفل عنها الكثير رغم أهميتها القصوى ومساعدتها الفعالة في نجاح العمل أو الرقية وتحقيق المبتغى منها وهو شفاء الحالة المرضية.
1- يجب اتخاذ الحسنى ومحاولة مساعدة الخادم حتى يخبر عن مكان السحر وإذا لم يستجب فعليه أن يتحمل ما سيصيبه من عذاب بحول الله وقوته.
2- خادم السحر يكون في العادة صاحب قوة أكثر من غيره وذلك بسبب ما يمده به الساحر من أعوان فلذلك يجب القراءة المطولة عليه حتى تكون نافعة ، كأن تستمر لأكثر من ساعتين .
3- يجب تخصيص وقت معين كنصف ساعة مثلا للدعاء على الساحر وعلى معاونيه من الجن فإن فيها تأثير عجيب بحول الله وقوته .
4- يجب أن تكون القراءة مستمرة ولا يقطعها شيء ، ولذلك من الأحسن ألا تكون في وقت قريب من الصلاة حتى لا تضطر إلى قطع القراءة
5- يجب ألا تكون القراءة بنية تعذيب خادم السحر ، ولكن بنية إبطال السحر ، وأما تعذيب الخادم فسيأتي تلقائيا إن شاء الله ، وذلك لكون الخادم مربوطا بالسحر .
6- ومن الملاحظ أن المصاب بالسحر في الغالب لا يستجيب للعلاج بسرعة ويعود السبب إلى تأثير الشياطين على المسحور بعدم اتخاذ الأسباب بالصورة الصحيحة وربما لقوة السحر أو لضعف يقين الراقي وكل ذلك بأمر الله تعالى .
7- تتحسن حالة المسحور بصورة غير ملحوظة للمسحور نفسه في بداية العلاج ، بل الثابت بالتجربة أنه في كثير من حالات السحر يعاني المسحور من زيادة في الأعراض في الأسابيع الأولى من العلاج ، ولكنه سرعان ما يشعر براحة نفسية ثم تتدرج حالته في التحسن .
8- ينبغي في حالة السحر أن نقارب بين الجلسات حتى يأذن الله بالشفاء، وجميع أنواع السحر تبطل بإذن الله تعالى إذا اتخذت الأسباب الشرعية الصحيحة ، يقول تعالى : } فَلَمّآ أَلْقُواْ قَالَ مُوسَىَ مَا جِئْتُمْ بِهِ السّح* إِنّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ{
