عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ما تحاب رجلان في الله إلا كان أحبهما إلى الله عز وجل أشدهما حباً لصاحبه".
وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول:
"والذي نفسي بيده ما توادّ اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما".
وعن أبي مالك الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قضى صلاته أقبل على الناس بوجهه الكريم فقال:
"يا أيها الناس اسمعوا واعقلوا، واعلموا أن لله عز وجل عباداً ليسوا بأنبياء
ولا شهداء، يغبطهم النبيون والشهداء على منازلهم وقربهم من الله". فجثا رجل من الأعراب من قاصية الناس، وألوى بيده إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ناس من المؤمنين ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء على مجالسهم وقربهم؟ انعتهم لنا حلهم لنا - يعني صفهم لنا - شكلهم لنا، فسُرَّ وجه النبي صلى الله عليه وسلم بسؤال الأعرابي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"هم ناس من أفناء الناس ونوازع القبائل، لم تصل بينهم أرحام متقاربة، تحابوا في الله وتصافوا، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم عليها، فيجعل وجوههم نوراً وثيابهم نوراً، يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون، وهم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
هذا ومن فضل الحب في الله ان جعل الله سبحانه المتحابين فيه من السبعه الين يظلهم في ظله يوم لا ظل الا ظله
فال صل الله عليه وسلم في الحديث (ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه*
"ما تحاب رجلان في الله إلا كان أحبهما إلى الله عز وجل أشدهما حباً لصاحبه".
وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول:
"والذي نفسي بيده ما توادّ اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما".
وعن أبي مالك الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قضى صلاته أقبل على الناس بوجهه الكريم فقال:
"يا أيها الناس اسمعوا واعقلوا، واعلموا أن لله عز وجل عباداً ليسوا بأنبياء
ولا شهداء، يغبطهم النبيون والشهداء على منازلهم وقربهم من الله". فجثا رجل من الأعراب من قاصية الناس، وألوى بيده إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ناس من المؤمنين ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء على مجالسهم وقربهم؟ انعتهم لنا حلهم لنا - يعني صفهم لنا - شكلهم لنا، فسُرَّ وجه النبي صلى الله عليه وسلم بسؤال الأعرابي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"هم ناس من أفناء الناس ونوازع القبائل، لم تصل بينهم أرحام متقاربة، تحابوا في الله وتصافوا، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم عليها، فيجعل وجوههم نوراً وثيابهم نوراً، يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون، وهم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
هذا ومن فضل الحب في الله ان جعل الله سبحانه المتحابين فيه من السبعه الين يظلهم في ظله يوم لا ظل الا ظله
فال صل الله عليه وسلم في الحديث (ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه*