شاب ضرب والده بالمصحف و كانت المفاجأة !!
قصة محزنة جداً لشاب كان باراً بأبويه لكن فى النهاية …….. !!
كان هناك شاباً فى الصف الثانى من المرحلة الثانوية و كان متفوقاً و باراً بأبويه ، و فى يوم اعلان النتيجة عاد من المدرسة سعيداً لأنه حصل على نسبة 96% و استقبل ابويه فرحاً و عندما رأى الأب نتيجه ابنه احتضنه بشده و وعده بأن يجلب له ما يشاء ، فطلب الولد سيارة باهظة الثمن و على الرغم من ذلك وعده بأن يحضر له شىء اغلى منها.
فرح الولد بوعد ابيه له لكن الأب اشترط على ابنه ان يتخرج بنفس المستوى او بأعلى ، و مرت الايام و حصل الابن على نسبة 98% فعاد سعيداً لمنزله يبحث عن اباه ليخبره بنتيجته ، وبعدما رأى الأب النتيجة اعطاه هديته مصحف فغضب الابن من الهدية مستعجباً بعد كل هذا التعب ان تكون هديته مصحف !! .. فأخبره بأنه سوف يغادر المنزل و لن يعود و القاه على وجه ابيه و سبه !!
وبالفعل غادر المنزل لكنه شعر بالندم على ما فعله و قرر ان يعود لمنزله لكنه عند عودته تفاجأ بموت ابيه ! .. مما زاد من حسرته ثم وقعت عينه على المصحف الذى احضره له والده فأحب ان يقرأ فيه بعض الآيات لكنه صُدم مما رآه ، فقد كان المصحف ماهو الا علبة و بداخلها مفتاح السيارة التى كان يحلم بها ! .. فأصيب بالشلل و عجز عن الكلام.
قصة محزنة جداً لشاب كان باراً بأبويه لكن فى النهاية …….. !!
كان هناك شاباً فى الصف الثانى من المرحلة الثانوية و كان متفوقاً و باراً بأبويه ، و فى يوم اعلان النتيجة عاد من المدرسة سعيداً لأنه حصل على نسبة 96% و استقبل ابويه فرحاً و عندما رأى الأب نتيجه ابنه احتضنه بشده و وعده بأن يجلب له ما يشاء ، فطلب الولد سيارة باهظة الثمن و على الرغم من ذلك وعده بأن يحضر له شىء اغلى منها.
فرح الولد بوعد ابيه له لكن الأب اشترط على ابنه ان يتخرج بنفس المستوى او بأعلى ، و مرت الايام و حصل الابن على نسبة 98% فعاد سعيداً لمنزله يبحث عن اباه ليخبره بنتيجته ، وبعدما رأى الأب النتيجة اعطاه هديته مصحف فغضب الابن من الهدية مستعجباً بعد كل هذا التعب ان تكون هديته مصحف !! .. فأخبره بأنه سوف يغادر المنزل و لن يعود و القاه على وجه ابيه و سبه !!
وبالفعل غادر المنزل لكنه شعر بالندم على ما فعله و قرر ان يعود لمنزله لكنه عند عودته تفاجأ بموت ابيه ! .. مما زاد من حسرته ثم وقعت عينه على المصحف الذى احضره له والده فأحب ان يقرأ فيه بعض الآيات لكنه صُدم مما رآه ، فقد كان المصحف ماهو الا علبة و بداخلها مفتاح السيارة التى كان يحلم بها ! .. فأصيب بالشلل و عجز عن الكلام.