الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

الصلوات الدردرية

الأوراد والأحزاب والأدعية

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • النور الأبيض
    كاتب الموضوع
    أعضاء مسجلين
    • Dec 2011
    • 1622 
    • 227 

    الصلوات الدردرية

    للعارف بالله
    يُبْتَدَأُ بِقِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدُ وَالْكَافِرُونَ وأيَةُ الكُرْسي . ثم يقول : سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ . ثم يقول : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنا إِبْرَاهيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمِّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ .

    ثُمَّ يَقُولُ:اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ . ثُمَّ يَقُولُ:اللَّهُمَّ افْعَلْ بِي وَبِهِمْ عَاجِلَاً وَآجِلاً فِي الدِّينِ وَالدُّنْيا وَالْآخِرَةِ مَا أَنْتَ لَهُ أَهْلٌ وَلَا تَفْعَلْ بِنَا يَا مَوْلَانَا مَا نَحْنُ لَهُ أَهْلٌ إِنَّكَ غَفُورٌ حَلِيمٌ جَوَادُ كَرِيمٌ رَؤُفٌ رَحِيمٌ، كُلّاً سَبْعَ مَرَّاتٍ ثُمَّ يَقُولُ :

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمْزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضَرُون . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ . وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ . وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ . وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ(ثَلاثَاً) . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ وَالْعَيْلَةِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ.اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ إِلَّا إِلَيْكَ.وَمِنَ الذُّلِّ إِلَّا لَكَ . وَمِنَ الْخَوْفِ إِلَّا مِنْكَ . وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَقُولَ زُورَاً.أَوْ أَغْشَى فُجُورَاً . أَوْ أَكُونَ بِكَ مَغْرُورَاً . وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ وَعُضَالِ الدَّاءِ وَخَيْبَةِ الرَّجَاءِ وَزَوالِ النِّعْمَةِ وَفُجَاءَةِ النِّقْمَةِ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ الْخَلْقِ وَهَمِّ الرِّزْقِ وَسُوءِ الْخُلْقِ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَطَبِ وَالنَّصَبِ.وَأَعوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَسُوءِ الْمُنْقَلَبِ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الزِّيفِ وَالْجَزَعِ . وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الطَّمَعِ فِي غَيْرِ مَطْمَعٍ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ( ثَلاثَاً) . أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ( ثَلاثَاًً) . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَبْغِي أَوْ يُبْغَى عَلَيَّ أَوْ أَطْغَى أَوْ يُطْغَى عَلَيَّ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّكِّ وَالشِّرْكِ الظَّاهِرِ وَالْخَفِيِّ وَالظُّلْمِ وَالْجَوْرِ مِنِّي وَعَلَيَّ .

    اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْكَ فِي عِيَاذٍ مَنِيعٍ وَحِرْزٍ حَصِينٍ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ حَتَّى تُبَلِّغَنِي أَجَلِي مُعَافَىً مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَبَدَنِي وَأَهْلِي وَأَصْحَابِي وَأَحْبَابِي يَا رَبَّ الْعَالَمِيَن . اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ لِي وَلَهُمْ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ سَأَلَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٍ نَبِيُّكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .

    رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ . إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمَاً اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتَكَ أَبَدَاً وَأَنْمِيَ بَرَكَاتِكَ سَرْمَدَاً وَأَزْكي تَحِيَّاتِكَ فَْلَاً وَعَدَداً عَلَى أَشْرَفِ الْخَلائِقِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَمَجْمَعِ الْحَقَائِقِ الْإِيمَانِيَّةِ وَطُورِ التَّجَلِّياتِ الْإِحْسَانِيَّةِ وَمَهْبَطِ الْأَسْرَارِ الرَّحْمَانِيَّةِ وَاسِطَةِ عِقْدِ النَّبِيِّينَ وَمُقَدِّمِ جَيْشِ الْمُرْسَلِينَ وَقَائِدِ رَكْبِ الْأَنْبِيَاءِ الْمُكْرَمِينَ وَأَفْضَلِ الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ حامِلِ لِوَاءِ الْعِزِّ الْأَعْلى وَمَالِكِ أَزِمَّةِ الْمَجْدِ الْأَسْنَى شَاهِدِ أَسْرَارِ الْأَزَلِ وَمُشَاهِدِ أَنْوَارِ السَّوَابِقِ الْأَوَّلِ وَتَرْجُمَانِ لِسَانِ الْقِدَمِ وَمَنْبَعِ الْعِلْمِ وَالْحِلْمِ وَالْحِكَمِ مَظْهَرِ سِرِّ الْجُودِ الْجُزْئِيِّ وَالْكُلِّيِّ وَإِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُودِ الْعُلْوِيِّ وَالسُّفْلِيِّ رُوحِ جَسَدِ الْكَوْنَيْنِ وَعَيْنِ حَيَاةِ الدَّارَيْنِ الْمُتَحَقِّقِ بِأَعْلَى رُتَبِ الْعُبودِيَّةِ الْمُتَخَلِّقِ بِأَخَلاقِ الْمَقَامَاتِ الْإِصْطِفَائِيَّةِ الْخَلِيلِ الْأَعْظَمِ وَالْحَبِيبِ الْأَكْرَمِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِنْ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَعَلَى سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ الْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِينَ.كُلَّما ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِمُ الْغَافِلُونَ.اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ الْأَصْلِ النُّورَانِيَّةِ وَلَمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ وَأَفْضَلِ الْخَلِيقَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَأَشْرَفِ الصُّوَرِ الْجِسْمَانِيَّةِ وَمَعْدِنِ الْأَسِرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ وَخَزَائِنِ الْعُلُومِ الْإِصْطِفَائِيَّةِ،صَاحِبِ الْقَبْضَةِ الْأَصْلِيَّةِ وَالْبَهْجَةِ السَّنِيَّةِ وَالرُّتْبَةِ الْعَلِيَّةِ مَنِ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّونَ تَحْتَ لِوائِهِ فَهُمْ مِنْهُ وَإِلَيْهِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ عَدَدَ مَاخَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيَتَ إِلَى يَوْمِ تَبْعَثُ مَنْ أَفْنَيْتَ وَسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَثِيراً وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ،

    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيهِ ارْتَقَتْ الْحَقَائِقُ وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكُهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ،فَرِيَاضُ الْمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مَونِقَةٌ وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ إِذْ لَوْلَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اللَّهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُّ عَلَيْكَ وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اللَّهُمَّ أَلْحِقْنِي بِنَسَبِهِ وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ، وَأَكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَاهِبِ الْفَضْلِ، وَاحْمِلْنِي عَلَى سَبِيلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلاً مَحْفُوفاً بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِي عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغُهُ وَزُجَّ بَي فَي بَحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِي مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ وَأَغْرِقْنِي فِي عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ ، حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسَمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي وَرُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِي وَحَقِيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِي ، بِتَحْقِيقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ اسْمَعْ نِدَائِي بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا وَانْصُرْنِي بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِي بِكَ لَكَ وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَحُلْ بَيْنِي وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ اللهُ اللهُ إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ ، رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّءْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدَاً ، إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيه وَسَلِّمُوا تَسْلِيمَاً ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الذَّاتِ الْمُحَمَّدِيَّةِ اللَّطِيفَةِ الْأَحَدِيَّةِ شَمْسِ سَمَاءِ الْأَسْرَارِ، وَمَظْهَرِ الْأَنْوَارِ، وَمَرْكَزِ مَدَارِ الْجَلَالِ ، وَقُطْبِ فَلَكِ الْجَمَالِ ، اللَّهُمَّ بِسِرِّهِ لَدَيْكَ وَبِسَيْرِهِ إِلَيْكَ آمِنْ خَوْفِي وَأَقِلْ عَثْرَتِي وَأَذْهِبْ حُزْنِي وَحِرْصِي وَكُنْ لِي ، وَخُذْنِي إِلَيْكَ مِنِّي وَارْزُقْنِي الْفَنَاءَ عَنِّي وَلَا تَجْعَلْنِي مَفْتُونَاً بِنَفْسِي مَحْجُوباً بِحِسِّي ، وَاكْشِفْ لِي عَنْ كُلِّ سِرٍّ مَكْتُومٍ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ.

    اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآدَمَ وَنُوحِ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ وَعَزْرَائِيلَ وَحَمَلَةِ الْعَرْشِ وَعَلَى الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَعَلَى جَمِيعِ الْأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ .

    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَحْرِ أَنْوَارِكَ وَمَعْدَنِ أَسْرَارِكَ وَلِسَانِ حُجَّتِكَ وَعَرُوسِ مَمْلَكَتِكَ وَإِمَامِ حَضْرَتِكَ وَطِرَازِ مُلْكِكَ وَخَزَائِنِ رَحْمَتِكَ وَطَرِيقِ شَرِيعَتِكَ الْمُتَلَذِّذِ بِتَوْحِيدِكَ إِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُودِ وَالسَّبَبِ فِي كُلِّ مَوْجُودٍ عَيْنِ أَعْيَانِ خَلْقِكَ الْمُتَقَدِّمِ مِنْ نُورِ ضِيَائِكَ صَلَاةً تَدُومُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى لَهَا دُونَ عِلْمِكَ صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللهِ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ (ثَلَاثَاً) ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنَجِّينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ (ثَلَاثَاً) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةَ الرِّضَى وَارْضَ عَنْ أَصْحَابِهِ رِضَاءَ الرِّضَى (ثَلَاثَاً) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ ذِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيمٍ (ثَلَاثَاً) .



    مواضيع ذات صلة
يتصفح هذا الموضوع الآن
تقليص

المتواجدون الآن 0. الأعضاء 0 والزوار 0.

يعمل...
X