ما هي أفضل طريقة لعلاج الانفعالات
عندما ينفعل الإنسان ويغضب تحصل في جسمه تغيرات فيزيولوجية أهمها إفراز هرمون الأدرينالين،
وهذا يؤثر على ضربات القلب واضطراباتها وتسارعها واضطراب استهلاك الأوكسجين وارتفاع ضغط الدم.
هذه الأعراض تزداد حدة عندما يكون الإنسان واقفاً لأن عضلات جسمه تكون مشدودة وهذا يزيد من إفراز الأدرينالين،
وإذا ما غضب فجلس أو اضطجع فإن نسبة هذا الهرمون تنخفض.
وإذا ما تذكر الإنسان لقاء الله تعالى واستعاذ به من شر الشيطان وأدرك بأن هذا الغضب إنما هو من عمل الشيطان عادت حالته النفسية للاستقرار فالغضب هو توتر نفسي ناتج من عدم تقبل فكرة أو الإصرار على فكرة معينة بغض النظر عن صحتها أو خطئها.
إذن الطريقة المثلى لعلاج الغضب هي الاستعاذة بالله من الشيطان.
وفي علم النفس لو بحثنا عن الجذور العميقة الكامنة وراء أي انفعال نفسي نجدها عدم الرضا بشيء ما.
وعندما يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم،
فإنه يعترف أن هذا العمل من عمل الشيطان وأنه يمكن علاجه وأن الخير والشرّ بيد الله وأن المؤمن دائم القناعة والرضا بما كتبه الله عليه.
لذلك نجد أن العلاج لأي خلل نفسي هو علاج جذور هذا الخلل،
وإذا كانت المشكلة التي سببت الغضب هي عدم الرضا،
فعندما يرضى الإنسان بالشيء الذي يعتبره صادراً من الله تعالى وأن الله بيده العلاج،
فهذا يؤدي إلى كبت وإسكات الغضب بل وإبداله بالرضا والقبول.
والثابت علمياً أن الغضب هو شكل من أشكال الانفعال النفسي الذي يؤثر على القلب بشكل سيئ فيسبب تسريعاً لضرباته وجهداً إضافياً عليه.
وعندما يغضب الإنسان يضخ القلب كميات كبيرة من الدم تؤدي إلى ارتفاع الضغط وتكرار هذه الانفعالات مع الزمن قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
ومن هنا يتضح لنا أهمية نصيحة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:
(لا تغضب).
عندما ينفعل الإنسان ويغضب تحصل في جسمه تغيرات فيزيولوجية أهمها إفراز هرمون الأدرينالين،
وهذا يؤثر على ضربات القلب واضطراباتها وتسارعها واضطراب استهلاك الأوكسجين وارتفاع ضغط الدم.
هذه الأعراض تزداد حدة عندما يكون الإنسان واقفاً لأن عضلات جسمه تكون مشدودة وهذا يزيد من إفراز الأدرينالين،
وإذا ما غضب فجلس أو اضطجع فإن نسبة هذا الهرمون تنخفض.
وإذا ما تذكر الإنسان لقاء الله تعالى واستعاذ به من شر الشيطان وأدرك بأن هذا الغضب إنما هو من عمل الشيطان عادت حالته النفسية للاستقرار فالغضب هو توتر نفسي ناتج من عدم تقبل فكرة أو الإصرار على فكرة معينة بغض النظر عن صحتها أو خطئها.
إذن الطريقة المثلى لعلاج الغضب هي الاستعاذة بالله من الشيطان.
وفي علم النفس لو بحثنا عن الجذور العميقة الكامنة وراء أي انفعال نفسي نجدها عدم الرضا بشيء ما.
وعندما يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم،
فإنه يعترف أن هذا العمل من عمل الشيطان وأنه يمكن علاجه وأن الخير والشرّ بيد الله وأن المؤمن دائم القناعة والرضا بما كتبه الله عليه.
لذلك نجد أن العلاج لأي خلل نفسي هو علاج جذور هذا الخلل،
وإذا كانت المشكلة التي سببت الغضب هي عدم الرضا،
فعندما يرضى الإنسان بالشيء الذي يعتبره صادراً من الله تعالى وأن الله بيده العلاج،
فهذا يؤدي إلى كبت وإسكات الغضب بل وإبداله بالرضا والقبول.
والثابت علمياً أن الغضب هو شكل من أشكال الانفعال النفسي الذي يؤثر على القلب بشكل سيئ فيسبب تسريعاً لضرباته وجهداً إضافياً عليه.
وعندما يغضب الإنسان يضخ القلب كميات كبيرة من الدم تؤدي إلى ارتفاع الضغط وتكرار هذه الانفعالات مع الزمن قد يؤدي إلى الإصابة بالسرطان.
ومن هنا يتضح لنا أهمية نصيحة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:
(لا تغضب).