بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
أعزائي إداريين ،مراقبين ،مشرفين وأعضاء هذا البيت الشريف، موقع أسرار....
بعد هذا الغياب الطويل أعود اليكم من جديد، وكم يسعدني أن ألقي إليكم أرق التحايا وأزكى السلام ، وما أجمل أن ألتقي بكم بعد هذا الغياب وانا في قمة الأشتياق لهذا الصرح العملاق المتألق، فسلام من الله عليكم وواسع رحمة منه وفائض بركات
ولن يكون سلامي مكتملاً إلا إذا إمتزج بعبق من أجمل معاني الشكر والتقدير والإمتنان والوفاء والإخلاص والثناء مغلفة بأريج الزهور وشذى العطور للشيخ الجليل الوقور والقلم المنير فضيلة الشيخ الدكتور أبو الحارث حفظه الله ورعاه
سيدي فضيلة الشيخ الدكتور أبو الحارث
ولو أنني أوتيت كل بلاغة ؛؛؛؛؛ و أفنيت بحر النطق في النظم و النثر
لما كنت بعد القول إلا مقصرا ؛؛؛؛؛ و معترفا بالعجز عن واجب الشكر
شيخي الكريم إنني حين أقف أمامكم فإني أقف أمام بحر زاخر وفضاء باهر يدهش الأبصار و تحار في وصفه الأفكار
لقد شيدتم بقلمكم بنيانا عظيما راسخا وبالفكر المستنير شامخا فصرتم كعبة القاصدين وملاذ المهمومين ومهوى لأفئدة طالبي نور العلم
وبمكنون أسرار بديع بحر علمك سيدي قد أنرت العقول وأبهجت النفوس وأمتعت الأرواح على مر الزمان والمكان
سيدي:
العلم يحي قلوب الميتين كما ؛؛؛؛؛ تحي البلاد إذا ما مسها المطر
والعلم يجلو العمى عن قلب صاحبه ؛؛؛؛؛ كما يجلِّي سواد الليلة القمر
سيدي:
كم نحن بحاجة ملحة إلى أن نرتوي من معين أنهار أسرار علمك الروحاني البديع، لتحي قلوبنا التي لامسها الكدر من مظالم البشر
و كم نحن بحاجة ماسة إلى فيض درر عطاياك الروحانية التي نجلو بها همومنا و ننفس بها عن الكروب التي تسللت إلى حنايا صدورنا
فإليك يا من رام العلى فسعى
إليك يا من بذل الجهد فسمى
إليك أيها الشيخ الكريم المعطاء
أبعث:
تحية تقدير وإحترام وشكر وعرفان .. وأنهار من الثناء والإمتنان .. مكللاً بعظيم الدعاء
وأسأل الله لي ولكم أعزائي كل الخير والفلاح والتوفيق
تقبلوا مني أجمل التحايا و أزكى السلام
أختكم/ أوفاق
أعزائي إداريين ،مراقبين ،مشرفين وأعضاء هذا البيت الشريف، موقع أسرار....
بعد هذا الغياب الطويل أعود اليكم من جديد، وكم يسعدني أن ألقي إليكم أرق التحايا وأزكى السلام ، وما أجمل أن ألتقي بكم بعد هذا الغياب وانا في قمة الأشتياق لهذا الصرح العملاق المتألق، فسلام من الله عليكم وواسع رحمة منه وفائض بركات
ولن يكون سلامي مكتملاً إلا إذا إمتزج بعبق من أجمل معاني الشكر والتقدير والإمتنان والوفاء والإخلاص والثناء مغلفة بأريج الزهور وشذى العطور للشيخ الجليل الوقور والقلم المنير فضيلة الشيخ الدكتور أبو الحارث حفظه الله ورعاه
سيدي فضيلة الشيخ الدكتور أبو الحارث
ولو أنني أوتيت كل بلاغة ؛؛؛؛؛ و أفنيت بحر النطق في النظم و النثر
لما كنت بعد القول إلا مقصرا ؛؛؛؛؛ و معترفا بالعجز عن واجب الشكر
شيخي الكريم إنني حين أقف أمامكم فإني أقف أمام بحر زاخر وفضاء باهر يدهش الأبصار و تحار في وصفه الأفكار
لقد شيدتم بقلمكم بنيانا عظيما راسخا وبالفكر المستنير شامخا فصرتم كعبة القاصدين وملاذ المهمومين ومهوى لأفئدة طالبي نور العلم
وبمكنون أسرار بديع بحر علمك سيدي قد أنرت العقول وأبهجت النفوس وأمتعت الأرواح على مر الزمان والمكان
سيدي:
العلم يحي قلوب الميتين كما ؛؛؛؛؛ تحي البلاد إذا ما مسها المطر
والعلم يجلو العمى عن قلب صاحبه ؛؛؛؛؛ كما يجلِّي سواد الليلة القمر
سيدي:
كم نحن بحاجة ملحة إلى أن نرتوي من معين أنهار أسرار علمك الروحاني البديع، لتحي قلوبنا التي لامسها الكدر من مظالم البشر
و كم نحن بحاجة ماسة إلى فيض درر عطاياك الروحانية التي نجلو بها همومنا و ننفس بها عن الكروب التي تسللت إلى حنايا صدورنا
فإليك يا من رام العلى فسعى
إليك يا من بذل الجهد فسمى
إليك أيها الشيخ الكريم المعطاء
أبعث:
تحية تقدير وإحترام وشكر وعرفان .. وأنهار من الثناء والإمتنان .. مكللاً بعظيم الدعاء
وأسأل الله لي ولكم أعزائي كل الخير والفلاح والتوفيق
تقبلوا مني أجمل التحايا و أزكى السلام
أختكم/ أوفاق