اولآ : رقية الكميات القليلة
بالنسبة للزيت والماء هما سواء بالنسبة للطريقة رقيتهما ( الرقية الشرعية ) ولا اختلاف بينهما , واقصد بالقليلة هي بمقدار الكوب الكبير وما شابه , وطريقتها هي تقريب الكوب من في ( فم ) القارئ حتى يتأكد من أن الهواء الخارج من فمه يضرب المسطح السائل للماء أو الزيت
( لأن الترتيب الحرفي للقرآن ما أن يلامس البلورات والجزيئية للسائل حتى يتم تغييرها وتفعيل تركيبتها لتكون أقوى وانفع بأمر الله , ما أن تترتب الجزيئات للصف الأول من السائل حتى تتناسق البلورات المبعثرة تحتها فتصطف بشكل جمالي وكأنها صورة مكبرة للمسلمين وهم متحلقين حول كعبتهم فتناسق جميل جدا )
ثانياً : رقية الكميات الكبيرة
يمكن رقية ( الماء أو الزيت ) ” الرقية الشرعية ” وان كانت كميات كبيرة بطريقة سهلة وميسرة و أثبتنا جدواها ببحوث و اختبارات على بلورات الجزيئية لهما وتأكد تغيرهما وزيادة فعاليتهما ولله الحمد والمنة .
والطريقة الصحيحة لرقيتهما هي :
سكب (الماء أو الزيت) المراد رقيته في إناء واسع أو كبير
ثم يدخل القارئ كفه لأيمن ويفرج بين أصابعه , ومن ثم يبدأ في الرقية .
وأثبتت جدواها وذلك بما استندنا علية من النتائج المبهرة لـ الإعجاز القرآني بأن الكف اليمنى للإنسان فيها نهايات لأعصاب تصدر نفس الذبذبات الحسية للحروف القرآنية التي تصدر من الفم أثناء القراءة
كيف لا والنبي علية الصلاة والسلام أشار في أكثر من موضع إلى استخدام الكف اليمنى في الرقية فهذا عثمان رضي الله عنة يشكوا إلى رسول الله ألما أصيب به منذو اسلم ولم يجد له دواء فقال له رسول الله صلى الله علية وسلم : ( ياعثمان ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل سبعا بسم الله أعوذ بالله من شر ما أجد و أحاذر ) قال عثمان فقلتها فأذهب الله عني ما أجد
وهذا انس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله علية وسلم يمسح بيده اليمنى إذا رقى احدا أو نفسه
وهذه عائشة رضي الله عنها تقول : (كان النبي صلى الله علية وسلم يقرأ و يرقي نفسه ويمسح بكفه على وجهه بعد أن يدخلها في ركوة بها ماء ويقول لا إله إلا الله إن للموت لسكرات اللهم اعني على سكرات الموت ) انتهى .
فما أن تخرج هذه الذبذبات من يدك وتلامس الجزيئات حتى تتبلور وتصطف في تناسق عجيب فما أن تعطيها المريض حتى كأنك تدخل القرآن إلى كل ذرة في جسمه فيتغلغل في جنبات جوفه قرآن رب العالمين فـ قل بربك هل للشيطان بعدها جلوس في جسده ؟
لا والله لا يكون وان تجبر فهي علية كالرصاص المذاب يصلى بها كل يوم .
هذا والله تعالى اعلم
بالنسبة للزيت والماء هما سواء بالنسبة للطريقة رقيتهما ( الرقية الشرعية ) ولا اختلاف بينهما , واقصد بالقليلة هي بمقدار الكوب الكبير وما شابه , وطريقتها هي تقريب الكوب من في ( فم ) القارئ حتى يتأكد من أن الهواء الخارج من فمه يضرب المسطح السائل للماء أو الزيت
( لأن الترتيب الحرفي للقرآن ما أن يلامس البلورات والجزيئية للسائل حتى يتم تغييرها وتفعيل تركيبتها لتكون أقوى وانفع بأمر الله , ما أن تترتب الجزيئات للصف الأول من السائل حتى تتناسق البلورات المبعثرة تحتها فتصطف بشكل جمالي وكأنها صورة مكبرة للمسلمين وهم متحلقين حول كعبتهم فتناسق جميل جدا )
ثانياً : رقية الكميات الكبيرة
يمكن رقية ( الماء أو الزيت ) ” الرقية الشرعية ” وان كانت كميات كبيرة بطريقة سهلة وميسرة و أثبتنا جدواها ببحوث و اختبارات على بلورات الجزيئية لهما وتأكد تغيرهما وزيادة فعاليتهما ولله الحمد والمنة .
والطريقة الصحيحة لرقيتهما هي :
سكب (الماء أو الزيت) المراد رقيته في إناء واسع أو كبير
ثم يدخل القارئ كفه لأيمن ويفرج بين أصابعه , ومن ثم يبدأ في الرقية .
وأثبتت جدواها وذلك بما استندنا علية من النتائج المبهرة لـ الإعجاز القرآني بأن الكف اليمنى للإنسان فيها نهايات لأعصاب تصدر نفس الذبذبات الحسية للحروف القرآنية التي تصدر من الفم أثناء القراءة
كيف لا والنبي علية الصلاة والسلام أشار في أكثر من موضع إلى استخدام الكف اليمنى في الرقية فهذا عثمان رضي الله عنة يشكوا إلى رسول الله ألما أصيب به منذو اسلم ولم يجد له دواء فقال له رسول الله صلى الله علية وسلم : ( ياعثمان ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل سبعا بسم الله أعوذ بالله من شر ما أجد و أحاذر ) قال عثمان فقلتها فأذهب الله عني ما أجد
وهذا انس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله علية وسلم يمسح بيده اليمنى إذا رقى احدا أو نفسه
وهذه عائشة رضي الله عنها تقول : (كان النبي صلى الله علية وسلم يقرأ و يرقي نفسه ويمسح بكفه على وجهه بعد أن يدخلها في ركوة بها ماء ويقول لا إله إلا الله إن للموت لسكرات اللهم اعني على سكرات الموت ) انتهى .
فما أن تخرج هذه الذبذبات من يدك وتلامس الجزيئات حتى تتبلور وتصطف في تناسق عجيب فما أن تعطيها المريض حتى كأنك تدخل القرآن إلى كل ذرة في جسمه فيتغلغل في جنبات جوفه قرآن رب العالمين فـ قل بربك هل للشيطان بعدها جلوس في جسده ؟
لا والله لا يكون وان تجبر فهي علية كالرصاص المذاب يصلى بها كل يوم .
هذا والله تعالى اعلم