المؤمن الصادق لايخذله الله أبدآ
فشتان بين شخص صادق نحو هدفه وآخر متردد محتار
قال الله تعالى:
>ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ، ولكن كره الله أنبعاثهم
فثبطهم، وقيل أقعدوا مع القاعدين<التوبة46
لو أحبوا بصدق الخروج مع الرسول لتهيؤوا وأستعدوا بما يلزم
المجاهد في سفره .. لكنها نفوس متكـاسله وجُبن وفشل
تعلن كـل يوم هدفآ وتلغيه تتقدم خطوة وتتراجع خطواات
عندما نتأمل هذه الآيات التي نزلت في معنى مخصوص
إلا أن العبرة فيها كما يقول علماؤنا بعموم اللفظ لابخصوص السبب
فئه ثبطهم الله أخرهم وعطل همتهم وأبعدهم بسبب عدم صدقهم
أبدأ بمساعدة نفسك ومن ثم يساعدك الله !!
وكما قلت بداية حديثي المؤمن الصادق لايخذله الله أبدآ
فقال الله تعالى :
>إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا أتنا من لدنك رحمة
وهيـىء لنا من أمرنا رشدآ< الكهف10>
إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى ، وربطنا على قلوبهم
إذ قاموا قالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعوا من دونه
إلهآ لقد قلنا إذآ شططا
الكهف13_14
فهؤلاء فتية تأملوا في الحق فاتبعوه برغبة صاادقة نحو الهدف
وأعدوا العدة وبذلوا السبب وهربوا بدينهم إلى الكهف تحصنآ
من العدو .. فلما رأى الله منهم صدق النية وقوة الإرادة والعزيمة
ربط على قلوبهم بالأمن والثبات والشجاعة والصبر
ونشر رحمته لـهم ورفق بهـم فقال الله تعالى:
ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيىء لكم من أمركم مرفقا
الكهف16
فعندما نتقدم ونبادر ونعزم فإن الله سيساعدنا ويؤيدنا
وسيهيىء لنا كـل السبل وسنصادف أشياء في الطريق
ماكنا نحلم بأن تصادفنا من أمور صالحه ومعينة لنا
فقط نتبع حديث النبي عليه الصلاة والسلام
استعن بالله ولاتعجز
رواه مسلم
فشتان بين شخص صادق نحو هدفه وآخر متردد محتار
قال الله تعالى:
>ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ، ولكن كره الله أنبعاثهم
فثبطهم، وقيل أقعدوا مع القاعدين<التوبة46
لو أحبوا بصدق الخروج مع الرسول لتهيؤوا وأستعدوا بما يلزم
المجاهد في سفره .. لكنها نفوس متكـاسله وجُبن وفشل
تعلن كـل يوم هدفآ وتلغيه تتقدم خطوة وتتراجع خطواات
عندما نتأمل هذه الآيات التي نزلت في معنى مخصوص
إلا أن العبرة فيها كما يقول علماؤنا بعموم اللفظ لابخصوص السبب
فئه ثبطهم الله أخرهم وعطل همتهم وأبعدهم بسبب عدم صدقهم
أبدأ بمساعدة نفسك ومن ثم يساعدك الله !!
وكما قلت بداية حديثي المؤمن الصادق لايخذله الله أبدآ
فقال الله تعالى :
>إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا أتنا من لدنك رحمة
وهيـىء لنا من أمرنا رشدآ< الكهف10>
إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى ، وربطنا على قلوبهم
إذ قاموا قالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعوا من دونه
إلهآ لقد قلنا إذآ شططا
الكهف13_14
فهؤلاء فتية تأملوا في الحق فاتبعوه برغبة صاادقة نحو الهدف
وأعدوا العدة وبذلوا السبب وهربوا بدينهم إلى الكهف تحصنآ
من العدو .. فلما رأى الله منهم صدق النية وقوة الإرادة والعزيمة
ربط على قلوبهم بالأمن والثبات والشجاعة والصبر
ونشر رحمته لـهم ورفق بهـم فقال الله تعالى:
ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيىء لكم من أمركم مرفقا
الكهف16
فعندما نتقدم ونبادر ونعزم فإن الله سيساعدنا ويؤيدنا
وسيهيىء لنا كـل السبل وسنصادف أشياء في الطريق
ماكنا نحلم بأن تصادفنا من أمور صالحه ومعينة لنا
فقط نتبع حديث النبي عليه الصلاة والسلام
استعن بالله ولاتعجز
رواه مسلم