أحبابي مرتادي موقع أسرار، ولمن يرتاد المدرسة الروحانية الكبرى بهذا الصرح العظيم ، هذه طريقة من الطرق لاستحضار العارض المتمرد، لن نتحدث عن العارض العادي الذي قد يحضر من أي قراءة بل المتمرد ولا يأتي أحدا ويقول إنني قد استحضرت بها ولم يحضر شي، فهذا يكون بعد التحقق من وجود عارض إذ أنه ينبغي عليك أن تتعلم طرق الكشف عن الأمراض حتى تصف الدواء المناسب لكل حالة، فلا تأتي وتقرأها على كل أحد بنية إستحضار عارض والمريض به عين وحسد أصلا و ليس به عارض؛ فإني أعظك أن تعالج الرأس والمرض في الرجل فإنك لن تفلح أبدا وينبغي التحذير هنا أن العارض يُأتي به وإن لم يأتي يقتل ،لذلك يجب أن تكون النية إستحضار العارض المتمرد أو الخلاص الحسن منه ومن أذيته لهذه الجثة الآدمية
ولهذا السبب أوردت لك حزب الإمام الغزالي رأفة بك من ضرر الأرواح قل أو كثر .
ثم توضأ وأمر المصاب بالطهارة إن كان رجلا وإن كانت امرأة فلتنتظر إلى أن تطهر إن لم يكن في ذلك ضرورة وصل ركعتين لله تعالى بنية قضاء الحاجة وهي " أن يأتي العارض وينطق ويطيعك فيما تريد" وأقرأ إن شئت في الركعة الأولى الفاتحة وقوله تعالى {الله ولي الذين آمنوا يخرجهم منالظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلماتأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } صدق الله العظيم وكذلك في الثانية واجلس مستقبل القبلة وأجلس المصاب أمامك بين يديك .
ثم اكتب وفق الجلالة في كف المصاب الأيمن وهو المثلث الناري ومفتاحه 18 ثم تسير بزيادة واحد إلى البيت التاسع منه تجده معمر باسم الجلالة في كل أضلعه وهو 66 وأحيانا كثيرا أكتب اسم الجلالة على جبهة المصاب وبه أنوي استحضار وتكتيف ولكنني أنصحك بما سبقت الإشارة عنه ثم بخر بلبان كندر أو ذكر واجعل المصاب ينظر إلى كفه وعزم بما هو يأتي إلى أن يحضر المتمرد وهذا ما تقول :
يا الله (ألف مرة) ثم تقول بعد ذلك :
فسبحانك يا قدوس عجباً لم يعرفك ويعصاك الوهيم أشمخ شماخ العالي على كل براخ المحتجب عن خلقه في علو شموخيته صاحب القوة والقدرة آه آه آه فبحقه عليكم يا خدام الاسم الأعظم أن تجيبوا دعوتي وتنفذوا عملي بحق ما أقسمت به عليكم { وإنه لقسم لو تعلمون عظيم تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا} الوحا2 العجل2 الساعة2 وتكرر العزيمة حتى يحضر العارض ولن يطول الأمر به إن شاء الله حتى يحضر وكل حسب همته في ذلك وكذلك حسب العارض المتعرض لتلك الجثة الآدمية أقصد كونه رجل أو امرأة أو صغيرا في السن أو كهلا وتذكر أن في العجلة الندامة فلا تحبط نيتك وتضعف كونه لم يحضر من أولأ و ثاني أو ثالث مرة بل عليك أن تنشط همتك وتنوي أن لا يخرج المصاب من عندك إلا والله قد شفاه على يدك وأحذر أن ترتكب إثما قبل العمل بالعزيمة أو بعدها فإنه لا يستجاب لك .
فإن أنصرع المصاب فاكتب في أعلى اسم الجلالة وتحت ذلك ك ح , وعلى يد المصاب اليمنى ه م, وعلى يده اليسرى ي ع , وعلى رجل المصاب اليمنى ع س , وعلى رجل المصاب اليسرى ص ق .
ثم تقول بعد أن تضع إبهامك على اسم الجلالة حبستك بالله وبأسراره فلا مفر لك إلا أن يأذن الله و آذن لك وجرب سؤاله فإن لم ينطق فقل :
{وقالوا لجودهم لما شهدتم علينا قالوا أنطقنا اللهالذين أنطق كل شي } .
انطق أيها العارض المتعرض لهذه الجثة الآدمية بحق من أنطق النملة لسيدنا سليمان بن داود عليهما السلام وأنطق عيسى في المهد صبيا وكرر هذه العزيمة حتى ينطق فإن نطق فسأله من أنت وما اسمك وما اسم أبوك ؟ وسيأتي بيان ذلك .
مسلم أم كافر أنت؟
من أي البلاد أنت ؟
من أي أنواع الجن أنت؟
هل أنت وحدك أم معك أحدا ؟
ما سبب عبورك على هذه الجثة الطاهرة ؟
وعن السحر ومكانه فهو لا يقل أهمية عن غيره اخرج منها ولا تعود إليها أبدا وإن عدت إليها حل عليك من العذاب ما الله تعالى يعلمه .
فإن لم يخرج ولم يسمع لك قولا فعزم عليه بالعزيمة السابقة حتى يأتيه العذاب من بين يديه ومن خلفه فيصرخ مستغيثاً بالله وبك ويطلب منك الخروج فإن حدث ذلك إنشاء الله
فعاهده بقولك :
أعاهدك أيها العارض المتعرض لهذه الجثة البشرية بكل عهود الله وبكل مواثيق الله وأشهد الله عليك ومن حضر وحضروك من عباد الله وأشهد عليك ملائكة السماء وجنود الأرض و الفلا أنكم تحت قهري وقي قيد أسري وأمري وشرطي عليك دائما ولك ملازما بأنك تترك هذه الجثة الإنسانية ولا تعود إليها أبدا لا بدهمه ولا بلزمة ولا بحيلة ولا مكيدة وخديعة لا أنت ولا غيرك من أبناء جنسك ونوعك ولا قبيلتك ولا من رهطك ولا أحدا من أهلك ولا عشيرتك فبالله الذي لا إله إلا هو الطالب الغالب الملك المهدي القائم على كل نفس بما كسبت أنك داخل في مواثيقي وصادق في معاهدتك لي والنية نيتي والضمير ضميري واليمين يمنك والعهد لله تعالى ولسيدنا سليمان بن داود عليهما السلام وقد جعلت عهدي طوقا مطوقا في عنقك وأمانة معقودة وربطتك بحبل الله المتين وختمتك بخاتم سيدنا سليمان بن داود عليهما السلام والله على ما نقول وكيل .
فإن تم لك ذلك فأمسح ما كتبته على رجله اليسرى وهو حرفي الياء والكاف وقل له اخرج ولا تعد إلى العذاب الأليم فإنه يخرج بإذن الله تعالى .
والواجب هنا حجاب يحمل أقلها أربعون يوما ولكن الآن نحن في طفرة وبدل ذلك يكفي إن شاء الله تعالى أن تقرأ على ماء الحزب المتقدم ذكره ثلاث مرات بعد أن تضع فيه ثلاث حصوات صغيرة من الملح وصفة ذلك أن تصلي ركعتين لله تعالى في الأولى الفاتحة وآية الكرسي وتكرر قوله تعالى { ولا يؤده حفظهما وهو العليالعظيم} (33) مرة .
وفي الركعة الثانية كذلك بنية حفظ شارب الماء من جميع المؤذيات الأرضية والسماوية ثم تضع طاسة أو وعاء أو ما عون فيه ماء أمامك وتقرأ الحزب كما أشرنا (ثلاث مرات) وتعطي الماء للمصاب يشرب على الريق وكذلك قبل أن ينام وإن دهن المصاب ما رام من جسده قبل أن ينام بزيت زيتون بعد أن يقرأ عليه الحزب وبعد أن تضع فيه ثلاث حصوات من الملح كان الغاية والنهاية لذلك المرض .
ويستمر المصاب في العلاج لأطول فترة ممكنة وأكثرها أربعين يوما وأقلها أسبوع .
عافانا الله وإياكم من كل داء و بلاء
أختكم/أوفاق
ولهذا السبب أوردت لك حزب الإمام الغزالي رأفة بك من ضرر الأرواح قل أو كثر .
ثم توضأ وأمر المصاب بالطهارة إن كان رجلا وإن كانت امرأة فلتنتظر إلى أن تطهر إن لم يكن في ذلك ضرورة وصل ركعتين لله تعالى بنية قضاء الحاجة وهي " أن يأتي العارض وينطق ويطيعك فيما تريد" وأقرأ إن شئت في الركعة الأولى الفاتحة وقوله تعالى {الله ولي الذين آمنوا يخرجهم منالظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلماتأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } صدق الله العظيم وكذلك في الثانية واجلس مستقبل القبلة وأجلس المصاب أمامك بين يديك .
ثم اكتب وفق الجلالة في كف المصاب الأيمن وهو المثلث الناري ومفتاحه 18 ثم تسير بزيادة واحد إلى البيت التاسع منه تجده معمر باسم الجلالة في كل أضلعه وهو 66 وأحيانا كثيرا أكتب اسم الجلالة على جبهة المصاب وبه أنوي استحضار وتكتيف ولكنني أنصحك بما سبقت الإشارة عنه ثم بخر بلبان كندر أو ذكر واجعل المصاب ينظر إلى كفه وعزم بما هو يأتي إلى أن يحضر المتمرد وهذا ما تقول :
يا الله (ألف مرة) ثم تقول بعد ذلك :
فسبحانك يا قدوس عجباً لم يعرفك ويعصاك الوهيم أشمخ شماخ العالي على كل براخ المحتجب عن خلقه في علو شموخيته صاحب القوة والقدرة آه آه آه فبحقه عليكم يا خدام الاسم الأعظم أن تجيبوا دعوتي وتنفذوا عملي بحق ما أقسمت به عليكم { وإنه لقسم لو تعلمون عظيم تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا} الوحا2 العجل2 الساعة2 وتكرر العزيمة حتى يحضر العارض ولن يطول الأمر به إن شاء الله حتى يحضر وكل حسب همته في ذلك وكذلك حسب العارض المتعرض لتلك الجثة الآدمية أقصد كونه رجل أو امرأة أو صغيرا في السن أو كهلا وتذكر أن في العجلة الندامة فلا تحبط نيتك وتضعف كونه لم يحضر من أولأ و ثاني أو ثالث مرة بل عليك أن تنشط همتك وتنوي أن لا يخرج المصاب من عندك إلا والله قد شفاه على يدك وأحذر أن ترتكب إثما قبل العمل بالعزيمة أو بعدها فإنه لا يستجاب لك .
فإن أنصرع المصاب فاكتب في أعلى اسم الجلالة وتحت ذلك ك ح , وعلى يد المصاب اليمنى ه م, وعلى يده اليسرى ي ع , وعلى رجل المصاب اليمنى ع س , وعلى رجل المصاب اليسرى ص ق .
ثم تقول بعد أن تضع إبهامك على اسم الجلالة حبستك بالله وبأسراره فلا مفر لك إلا أن يأذن الله و آذن لك وجرب سؤاله فإن لم ينطق فقل :
{وقالوا لجودهم لما شهدتم علينا قالوا أنطقنا اللهالذين أنطق كل شي } .
انطق أيها العارض المتعرض لهذه الجثة الآدمية بحق من أنطق النملة لسيدنا سليمان بن داود عليهما السلام وأنطق عيسى في المهد صبيا وكرر هذه العزيمة حتى ينطق فإن نطق فسأله من أنت وما اسمك وما اسم أبوك ؟ وسيأتي بيان ذلك .
مسلم أم كافر أنت؟
من أي البلاد أنت ؟
من أي أنواع الجن أنت؟
هل أنت وحدك أم معك أحدا ؟
ما سبب عبورك على هذه الجثة الطاهرة ؟
وعن السحر ومكانه فهو لا يقل أهمية عن غيره اخرج منها ولا تعود إليها أبدا وإن عدت إليها حل عليك من العذاب ما الله تعالى يعلمه .
فإن لم يخرج ولم يسمع لك قولا فعزم عليه بالعزيمة السابقة حتى يأتيه العذاب من بين يديه ومن خلفه فيصرخ مستغيثاً بالله وبك ويطلب منك الخروج فإن حدث ذلك إنشاء الله
فعاهده بقولك :
أعاهدك أيها العارض المتعرض لهذه الجثة البشرية بكل عهود الله وبكل مواثيق الله وأشهد الله عليك ومن حضر وحضروك من عباد الله وأشهد عليك ملائكة السماء وجنود الأرض و الفلا أنكم تحت قهري وقي قيد أسري وأمري وشرطي عليك دائما ولك ملازما بأنك تترك هذه الجثة الإنسانية ولا تعود إليها أبدا لا بدهمه ولا بلزمة ولا بحيلة ولا مكيدة وخديعة لا أنت ولا غيرك من أبناء جنسك ونوعك ولا قبيلتك ولا من رهطك ولا أحدا من أهلك ولا عشيرتك فبالله الذي لا إله إلا هو الطالب الغالب الملك المهدي القائم على كل نفس بما كسبت أنك داخل في مواثيقي وصادق في معاهدتك لي والنية نيتي والضمير ضميري واليمين يمنك والعهد لله تعالى ولسيدنا سليمان بن داود عليهما السلام وقد جعلت عهدي طوقا مطوقا في عنقك وأمانة معقودة وربطتك بحبل الله المتين وختمتك بخاتم سيدنا سليمان بن داود عليهما السلام والله على ما نقول وكيل .
فإن تم لك ذلك فأمسح ما كتبته على رجله اليسرى وهو حرفي الياء والكاف وقل له اخرج ولا تعد إلى العذاب الأليم فإنه يخرج بإذن الله تعالى .
والواجب هنا حجاب يحمل أقلها أربعون يوما ولكن الآن نحن في طفرة وبدل ذلك يكفي إن شاء الله تعالى أن تقرأ على ماء الحزب المتقدم ذكره ثلاث مرات بعد أن تضع فيه ثلاث حصوات صغيرة من الملح وصفة ذلك أن تصلي ركعتين لله تعالى في الأولى الفاتحة وآية الكرسي وتكرر قوله تعالى { ولا يؤده حفظهما وهو العليالعظيم} (33) مرة .
وفي الركعة الثانية كذلك بنية حفظ شارب الماء من جميع المؤذيات الأرضية والسماوية ثم تضع طاسة أو وعاء أو ما عون فيه ماء أمامك وتقرأ الحزب كما أشرنا (ثلاث مرات) وتعطي الماء للمصاب يشرب على الريق وكذلك قبل أن ينام وإن دهن المصاب ما رام من جسده قبل أن ينام بزيت زيتون بعد أن يقرأ عليه الحزب وبعد أن تضع فيه ثلاث حصوات من الملح كان الغاية والنهاية لذلك المرض .
ويستمر المصاب في العلاج لأطول فترة ممكنة وأكثرها أربعين يوما وأقلها أسبوع .
عافانا الله وإياكم من كل داء و بلاء
أختكم/أوفاق