شهر تشرين الأول ( أكتوبر )
أن تنسى ، أمر مهم جداً في مهم جداً في بعض الأحيان ، بقدر ما هو مهم في أحيان أخرى أن تتذكر
ساتورن يدخل برجك .
تبدأ في هذا الشهر رحلة جديدة ومسيرة مختلفة تحملك على مدى السنتين ونصف السنة الآتية على إحداث تغيير جذري في بعض نواحي حياتك ، والوصول إلى معبر آخر ، بعد فترة من الاحتبارات والتجارب المميزة . ينتقل كوكب ساتورن بتاريخ 5 إلى برجك ويتركه كوكب مارس بتاريخ 7 ، كانها عملية تسلم وتسليم ، فتزول المخاطر الجسدية كما التوتر العصبي . إلا أن الفلك يدعوك إلى التزام التوجهات الصحية والانتباه إلى عاداتك الغذائية والوقائية وعدم الاستهتار . إن وصول ساتورن إلى برجك يدفعك إلى البناء على المدى البعيد ، وإلى اعتماد الجدية في كل شيء ، ويوصلك إلى حالة من النضج والمعرفة والخبرة ، ولو اتعبك هذا المشوار . تبدو أكثر ثباتاً وصلابة وإصراراً على التحليق بجناحيك وبدون الاتكال على أحد . إنها فترة الانطلاق نحو حياة ومسؤوليات جديدة ، خاصة إذا كنت من مواليد الدائرة الأولى . إلا أن الفلك يطلب إليك الصبر وعدم التحرش بشؤون الىخرين ، إذا كنت من مواليد الدائرة الثالثة ، إذ قد تفتقر إلى الدبلوماسية وتميل إلى الغضب والتسرع وصعوبة المراس . تتزاحم الأفكار براسك وتتبدل ، وتطلب من المحيط أن يلحق بك ، وهذا أمر مستحيل ، ما يجعلك تصطدم بمن حولك ويتسبب لك بالمتاعب .
يقوى الحس المالي فتناقش بعض الاستثمارات وتبالغ في تصور الأرباح ، وقد تتعاظم أحلامك ، خاصة وأن مركور الذي يدخل برجك في الوقت نفسه مع ساتورن ، يجعلك متحمساً لعقد لقاءات وكسب بعض المتعاونين ،ويفتح ذهنك أمام بعض الفرص التي تلتقطها كالمغناطيس . تحسن إدراة أمورك ن لكنك تتسرع ويخيب ظنك بسرعة إذا لم يتم التجاوب معك في اللحظة نفسها . الخوف هو من التشبث والعناد ، خاصة إذا شاءت الظروف أن تعرقل بعض المشاريع ، وأن تحد من طموحاتك وتوصلك إلى بعض الإرهاق ( خاصة مواليد الدائرة الأولى ) . أما المشهد الفلكي فيتحدث عن سمعة يجب أن تحميها من بعض الفضول ، وعن ضرورة التكتم ، والتحفظ عن إسداء بعض الملاحظات . رغم ذلك يجعلك ساتورن قادراً على التحدي ، شجاعاً ونشيطاً في العمل . لحسن الحظ أن الحظ المطلق دخل برجك في شهر أيلول ( سبتمبر ) الماضي لكي يقدم لك الإنقاذ في الساعات الحرجة ويسهر على حمايتك من بعض الأمور والانطلاق بحيثيات جديدة .
أما المجال العاطفي فيحمل إليك طالعاً جيداً لـ فينوس اعتباراً من تاريخ 3 ، والذي يدخل برج العذراء ويعيد التناغم إلى بعض العلاقات ويسوي المشاكل . فمع الأسبوع الثاني تشعر بمناخ عاطفي أفضل ، وقد تعرف جديداً يدخل حياتك ، إذا كنت من مواليد الدائرة الثانية ، ما يعيد الثقة إلى قلبك . لكن مواليد الدائرة الثالثة مهددون بأزمة غضب قد تجتاح حياتهم الشخصية ، وبنزاعات حادة منذ الأسبوع الأول ، ثم تهدأ الأحوال ،ويرضخ هؤلاء لمصيرهم أو يتقبلون ما يحصل بإيجابية أكثر . إلا أن كوكب ساتورن يشمل الجميع ، وقد يؤدي في بعض الأحيان إلى برودة في الحياة الشخصية ، وبعض المشاكل المتداخلة بين العاطفة والعمل ، وإلى خوف على بعض المواقع
أن تنسى ، أمر مهم جداً في مهم جداً في بعض الأحيان ، بقدر ما هو مهم في أحيان أخرى أن تتذكر
ساتورن يدخل برجك .
تبدأ في هذا الشهر رحلة جديدة ومسيرة مختلفة تحملك على مدى السنتين ونصف السنة الآتية على إحداث تغيير جذري في بعض نواحي حياتك ، والوصول إلى معبر آخر ، بعد فترة من الاحتبارات والتجارب المميزة . ينتقل كوكب ساتورن بتاريخ 5 إلى برجك ويتركه كوكب مارس بتاريخ 7 ، كانها عملية تسلم وتسليم ، فتزول المخاطر الجسدية كما التوتر العصبي . إلا أن الفلك يدعوك إلى التزام التوجهات الصحية والانتباه إلى عاداتك الغذائية والوقائية وعدم الاستهتار . إن وصول ساتورن إلى برجك يدفعك إلى البناء على المدى البعيد ، وإلى اعتماد الجدية في كل شيء ، ويوصلك إلى حالة من النضج والمعرفة والخبرة ، ولو اتعبك هذا المشوار . تبدو أكثر ثباتاً وصلابة وإصراراً على التحليق بجناحيك وبدون الاتكال على أحد . إنها فترة الانطلاق نحو حياة ومسؤوليات جديدة ، خاصة إذا كنت من مواليد الدائرة الأولى . إلا أن الفلك يطلب إليك الصبر وعدم التحرش بشؤون الىخرين ، إذا كنت من مواليد الدائرة الثالثة ، إذ قد تفتقر إلى الدبلوماسية وتميل إلى الغضب والتسرع وصعوبة المراس . تتزاحم الأفكار براسك وتتبدل ، وتطلب من المحيط أن يلحق بك ، وهذا أمر مستحيل ، ما يجعلك تصطدم بمن حولك ويتسبب لك بالمتاعب .
يقوى الحس المالي فتناقش بعض الاستثمارات وتبالغ في تصور الأرباح ، وقد تتعاظم أحلامك ، خاصة وأن مركور الذي يدخل برجك في الوقت نفسه مع ساتورن ، يجعلك متحمساً لعقد لقاءات وكسب بعض المتعاونين ،ويفتح ذهنك أمام بعض الفرص التي تلتقطها كالمغناطيس . تحسن إدراة أمورك ن لكنك تتسرع ويخيب ظنك بسرعة إذا لم يتم التجاوب معك في اللحظة نفسها . الخوف هو من التشبث والعناد ، خاصة إذا شاءت الظروف أن تعرقل بعض المشاريع ، وأن تحد من طموحاتك وتوصلك إلى بعض الإرهاق ( خاصة مواليد الدائرة الأولى ) . أما المشهد الفلكي فيتحدث عن سمعة يجب أن تحميها من بعض الفضول ، وعن ضرورة التكتم ، والتحفظ عن إسداء بعض الملاحظات . رغم ذلك يجعلك ساتورن قادراً على التحدي ، شجاعاً ونشيطاً في العمل . لحسن الحظ أن الحظ المطلق دخل برجك في شهر أيلول ( سبتمبر ) الماضي لكي يقدم لك الإنقاذ في الساعات الحرجة ويسهر على حمايتك من بعض الأمور والانطلاق بحيثيات جديدة .
أما المجال العاطفي فيحمل إليك طالعاً جيداً لـ فينوس اعتباراً من تاريخ 3 ، والذي يدخل برج العذراء ويعيد التناغم إلى بعض العلاقات ويسوي المشاكل . فمع الأسبوع الثاني تشعر بمناخ عاطفي أفضل ، وقد تعرف جديداً يدخل حياتك ، إذا كنت من مواليد الدائرة الثانية ، ما يعيد الثقة إلى قلبك . لكن مواليد الدائرة الثالثة مهددون بأزمة غضب قد تجتاح حياتهم الشخصية ، وبنزاعات حادة منذ الأسبوع الأول ، ثم تهدأ الأحوال ،ويرضخ هؤلاء لمصيرهم أو يتقبلون ما يحصل بإيجابية أكثر . إلا أن كوكب ساتورن يشمل الجميع ، وقد يؤدي في بعض الأحيان إلى برودة في الحياة الشخصية ، وبعض المشاكل المتداخلة بين العاطفة والعمل ، وإلى خوف على بعض المواقع