تكتب سورة الفاتحة المباركة ثلاثاً والمعوذتين ثلاثاً ، وبعدها تكتب حللت ذكر فلان ابن فلانة من عقدة في حرير أو بئر أو تنور أو ساقية أو قبور أو بيت معمور أو مهجور أو سقف مرفوع أو بحر مسجوراً أو كتاب مسطور أو رصاص أو نحاس أو قماش أو جب أو حجر أو شق أو مسجد أو بيعه أو عجين أو سكة أو طريق أو فلاة أو جبل أو غار أو كهف أو غيط أو حيط أو قرطاس أو شجرأو مدر أو رمل أو وسادة أو قلنسوة أو مرتبة أو غير ذلك حللت ذكر فلان ابن فلانة من كل عقدة في جميع ما ذكر وغيره بقدرة من أمره إذا قال شيئاً أن يقول له كن فيكون سبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز (يكتب ذلك ويعلق على فخذه الأيمن بعد ان يغلف جيداً بعيداً عن النجاسة لأنه يشترط أن لا تصل إلى الكتابة أي شيء من النجاسة وإلا فلا يعمل به ؟ .
أيضاً بالوقت نفسه يكتب له في اناء أو صحن صيني هذه الأسماء وهي (المص الر كهيعص وحمعسق طس يس ق ن )من ثم يصب عليه شيء من عسل النحل أو زيت الزيتون وذلك بعد محو الكتابة من الإناء بماء ورد وتشرب منه على الريق المرأة وزوجها يحل رباطهما بإذن الله تعالى وقيل إن هذه الكيفية صحيحة مجربة ما كتبت لمربوط إلا انحل عقده بعون الله تعالى .
