الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

استحضار الجن وجدناه في كتاب قديم

مملكة الفوائد والمجربات الصحيحة

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    استحضار الجن وجدناه في كتاب قديم
    هذا الاستخدام صحيح ومن تجربة قام بها بعض اخواننا الروحانيين ووجدنا صحتها وهي من دفين لكتاب استخرجناه ونفعت الفائدة التي به وتتحدث عن استحضار الجن
    تصوم3 ايام برياضة عن كل ماخرج من روح..الخ ثم تقرأ القسم صباحا 1000 مره ومسائا 1000 مره وفي اليوم الثالث تقرأ القسم الف مره وتستطيع ان تقسمه على خمس صلاوات وتكون مخلي اي يعني داخل خلوه فأنه يحضر اليك شخص جميل الوجه يسلم عليك فرد السلام وتأخذ عليك وعليه العهد حسب الطاعه وهو رجل مؤمن بالله ورسوله واياك ان تطلب منه حرام لان سوف تهلك تهلك تهلك
    وهذا هو القسم
    [الوش 2 تقاروش 2 لوش 2 ]
    وعند رأس كل مئة تقول أحضر يا فريد الجان
    الاسماء كلها مكسورة التنوين اي يعني الوشن الوشن تقاروشن تقاروشن لوشن لوشن
    تمت ولاتنسوا الدعاء
    الكشوفات الروحانية المأجورة سريعة ودقيقة
    مواضيع ذات صلة

    #2
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    تعليق

    • سعسوقي
      سعسوقي تم التعليق
      تعديل التعليق
      جزاكم الله الخير الكثير موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

    #3
    بوركت فوائد قيمه من اخ كريم جزاك الله الجنه
    تعليق

      #4
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      تعليق

        #5
        الف الف الف شكر
        تعليق

          #6
          السلام عليكم
          هل يحتاج العمل الى صرف عمار و تحصين ؟
          إذا ارتبكت و شعرت بالخوف فهل يمكنه أن يؤذيني ؟
          كيف اصرفه بعن ان انتهي ؟
          تعليق

            #7
            السيد العراقي
            احذر اخي الكريم من تجربة هكذا أمور فأنت لازلت مبتدء وليس معك شيخ يتابعك
            أنتم صرفتم العمار فقط ولم تستطيعو النوم وكان يوم صعب عليكم فما بالك بفائدة تحضير جن
            الشيخ همتار
            للمتابعة والرد شيخنا العزيز
            وَكم من حاجةٍ كانت كحُلمٍ
            أتاحَ الله أسبابًا فكانت
            تعليق

              #8
              السلام عليكم
              الى نور المصطفى محمد مع الاحترام
              حقيقة عندما قرأت تعليقك ضحكت من قلبي ...
              تحياتي
              اخوك
              تعليق

                #9
                والله حقيقتا الاخت نور مديرتنا الغالية دائما تنبه لخطورت بعض الاعمال وخاصتنا للمبتدئين لانه الكثير من الاخوة وانا معهم دائما عندما نقرئ المقال نستسهله ونريد التجريب لتقتنا في الشيوخ وكل ما يقولون لكن في نهاية المطاف هذه المقالات لا تخص كل مبتدئ من باب الاستفادة وليس العمل عليها وشكرا شيخ شمهروش على المقال جزاك الله خيرا
                اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد
                تعليق

                  #10
                  اخي السيد العراقي لقد خاطبت الدكتور بابن العم فانا انصحك بالانتظار ليدخل الدكتور الغالي وينصحك ويتابع معك .
                  فوالله اذكر قبل سنين كيف كنت اتخبط بالتجارب والاحباط والتعب .السيد العراقي
                  تعليق

                    #11
                    حتى هذه الأسماء المفروض لا تقرأ ولا ننظر إليها خاصة للمبتدئين لان قر ائتها تكون حضورهم وانت لا تعرف فتكون حالتك صعبة لأنك لاتعرف صرفهم وهم مقابيلك فتكون بحالة تعب شديد
                    تعليق

                      #12
                      السيد العراقي

                      نصحوك ....ونصحناك... فاتبع النصيحة أيها الأخ الكريم ، فإن النصيحة كانت بجمل !!؟!


                      !؟!؟

                      فانصيحة لا تقدّر بثمن إذا فهمتهت وعملتَ بها.

                      يحكى أن أحدهم ضاقت به سبل العيش ، فسئم الحياة وقرر أن يهيم على وجهه في بلاد الله الواسعة ، فترك بيته وأهله وغادر المنطقة متجهاً نحو الشرق ، وسار طويلاً حتى وصل بعد جهدٍ كبير ومشقةٍ عظيمة إلى منطقة شرقيّ الجزيرة ، وقادته الخطى إلى بيت أحد الأجواد الذي رحّب به وأكرم وفادته ، وبعد انقضاء أيام الضيافة سأله عن غايته ، فأخبره بها ، فقال له المضيف : ما رأيك أن تعمل عندي على أن أعطيك ما يرضيك ، ولما كان صاحبنا بحاجة إلى مكان يأوي إليـه ، وإلى عملٍ يعمل فيه اتفق معه على ذلك . وعمل الرجل عند مضيفه أحياناً يرعى الإبل وأحياناً أخرى يعمل في مضافته يعدّ القهوة ويقدمها للضيوف ، ودام على ذلك الحال عدة سنوات كان الشيخ يكافئه خلالها ببعض الإبل والماشية .
                      ومضت عدة سنوات اشتاق فيها الرجل لبيته وعائلته وتاقت نفسُه إلى بلاده وإلى رؤية أهله وأبنائه ، فأخبر صاحب البيت عن نيته في العودة إلى بلده ، فعزّ عليه فراقه لصدقه وأمانته ، وأعطاه الكثير من المواشي وبعض الإبل وودّعه وتمنى له أن يصل إلى أهله وهو بخير وسلامة . وسار الرجل ما شاء الله له أن يسير ، وبعد أن قطع مسافة طويلة في الصحراء القاحلة رأى شيخاً جالساً على قارعة الطريق ، ليس عنده شيء سوى خيمة منصوبة بجانب الطريق ، وعندما وصل إليه حيّاه وسأله ماذا يعمل لوحده في هذا المكان الخالي وتحت حرّ الشمس وهجير الصحراء ، فقال له : أنا أعمل في التجارة . فعجب الرجل وقال له : وما هي تجارتك يا هذا ، وأين بضاعتك ؟ فقال له الشيخ : أنا أبيع نصائح . فقال الرجل : تبيع نصائح ، وبكم النصيحة ؟! فقال الشيخ : كلّ نصيحة ببعير . فأطرق الرجل مفكراً في النصيحة وفي ثمنها الباهظ الذي عمل طويلاً من أجل الحصول عليه ، ولكنه في النهاية قرر أن يشتري نصيحة مهما كلفه الأمر فقال له : هات لي نصيحة ، وسأعطيك بعيراً ؟ فقال له الشيخ :
                      " إذا طلع سهيل لا تأمَن للسيل " .
                      ففكر الرجل في هذه النصيحة وقال : ما لي ولسهيل في هذه الصحراء الموحشة ، وماذا تنفعني هذه النصيحة في هذا الوقت بالذات . وعندما وجد أنها لا تنفعه قال للشيخ : هات لي نصيحة أخرى وسأعطيك بعيراً آخر .
                      فقال له الشيخ :
                      " أبو عيون بُرْق وأسنان فُرْق لا تأمن له " .
                      وتأمل صاحبنا هذه النصيحة أيضاً وأدارها في فكره ولم يجد بها أي فائدة ، فقال والله لأغامرنّ حتى النهاية حتى لو ضاع تعبي كلّه في دقائق معدودة ، فقال للشيخ هات النصيحة الثالثة وسأعطيك بعيراً آخر . فقال له :
                      " نام على النَّدَم ولا تنام على الدم " .
                      ولم تكن النصيحة الثالثة بأفضل من سابقتيها ، فترك الرجل ذلك الشيخ وساق ما معه من مواشٍ وسار في طريقه ، وظل يسير لعدة أيام نسي خلالها النصائح من كثرة التعب وشدّة الحر ، وفي أحد الأيام أدركه المساء فوصل إلى قوم من العربان قد نصبوا خيامهم ومضاربهم في قاع وادٍ كبير ، فتعشّى عند أحدهم وباتَ عنده ، وفي الليل وبينما كان ساهراً يتأمل النجوم طلع نجم سُهيل ، وعندما رآه الرجل تذكّر النصيحة التي قالها له الشيخ ففرّ مذعوراً ، وأيقظَ صاحب البيت وأخبره بقصة النصيحة ، وطلب منه أن يخبر قومه حتى يخرجوا من قاع ذلك الوادي ، ولكن المضيف سخر منه ومن قلّة عقله ولم يكترث له ولم يأبه لكلامه ، فقال والله لقد اشتريت النصيحة ببعير ولن أنام في قاع هذا الوادي ، فقرر أن يبيت على مكان مرتفع ، فأخذ جاعِدَه ونام على مكان مرتفع بجانب الوادي . وفي أواخر الليل جاء السيل يهدر كالرعد فأخذ البيوت والعربان ، ولم يُبقِ سوى بعض المواشي . وساق الرجل ما تبقى من المواشي وأضافها إلى مواشيه ، وأنعق لها فتبعته وسار في طريقه عدة أيام أخر حتى وصل في أحد الأيام إلى بيت في الصحراء ، فرحب به صاحب البيت وكان رجلاً نحيفاً خفيف الحركة ، وأخذ يزيد في الترحيب به والتذبذب إليه حتى أوجس منه خيفة ، فنظر إليه وإذا به " ذو عيون بُرْق وأسنان فُرْق " فقال : آه هذا الذي أوصاني عنه الشيخ ، إن به نفس المواصفات لا ينقص منها شيء . وفي الليل تظاهر الرجل بأنه يريد أن يبيت خارج البيت قريباً من مواشيه وأغنامـه ، وأخذ فراشه وجَرَّه في ناحية ، ولكنه وضع حجارة تحت اللحاف ، وانتحى مكاناً غير بعيد يراقب منه حركات مضيفه ، وبعد أن أيقن المضيف أن ضيفه قد نام ،خاصة بعد أن لم يرَ حراكاً له ، أخذ يقترب منه على رؤوس أصابعه حتى وصله ولما لم يسمع منه أية حركة تأكد له أنه نائم بالفعل ، فعاد وأخذ سيفه وتقدم منه ببطء ثم هوى عليه بسيفه بضربه شديدة ، ولكن الضيف كان يقف وراءه فقال له : لقد اشتريت والله النصيحة ببعير ثم ضربه بسيفه فقتلـه ، وساق ماشيته وغاب في أعماق الصحراء . وبعد مسيرة عدة أيام وصل في ساعات الليل إلى منطقة أهله ، فوجد مضارب قومه على حالها ، فترك ماشيته خارج الحيّ ، وسار ناحية بيته ورفع الرواق، ودخل البيت فوجد زوجته نائمة وبجانبها شاب طويل الشعر ، فاغتاظ لذلك ووضع يده على حسامه وأراد أن يهوى به على رؤوس الأثنين ، وفجأة تذكر النصيحة الثالثة التي تقول
                      " نام على الندم ولا تنام على الدم " ، فبردت أعصابه وهدأ قليلاً فتركهم على حالهم ، وخرج من البيت وعاد إلى أغنامه ونام عندها حتى الصباح ، وبعد شروق الشمس ساق أغنامه واقترب من البيت فعرفه الناس ورحبوا به ، واستقبله أهل بيته وقالوا : والله من زمان يا رجل ، لقد تركتنا منذ فترة طويلة ، انظر كيف كبر خلالها ابنك حتى أصبح رجلاً ، ونظر الرجل إلى ابنه وإذا به ذلك الشاب الذي كان ينام بالأمس بجانب زوجته فحمد الله على سلامتهم ، وشكر ربه أن هداه إلى عدم قتلهم وقال بينه وبين نفسه والله إن كل نصيحة أحسن من بعير.


                      اللهُمَّ أكـْفـِني شَرَّ مَنَ يُؤْذِيِنِي
                      تعليق

                        #13
                        شمهورش
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
                        السلام عليك شيخنا الفاضل شمهورش
                        جزاكم الله أفضل الجزاء على هذه المعلومات القيمة وبارك الله فيك
                        وجعلها الله في ميزان حسناتكم ان شاءالله

                        ​​​​​​​تحياتي


                        اللهم متعنا بنعمتين نعمة الصحة ونعمة الدين
                        تعليق
                        يتصفح هذا الموضوع الآن
                        تقليص

                        المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

                        يعمل...
                        X