سُوْرَةُ النَّصْر
خاصِّيَّتُها: مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ عَشْرَ مَرَّاتٍ حَبَّبَ اللهُ إليهِ الصَّلاةَ فِي أوْقَاتِها ...مُجَرَّبٌ .
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ نُصِرَ علَى أعْدَائِهِ ، وَقِيلَ : يَمُوت.
خواص سُوْرَةُ الْمَسَد
خاصِّيَّتُها: مَنْ قَرَأَهَا علَى مَغْشَى الدَّوابِّ سَكَنَ مَا بِهِ وَزالَ . وَمَنْ قَرَأَهَا فِي فِرَاشٍ كَانَ فِي حِفْظِ اللهِ حَتّى يُصْبِحَ .
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ فَذَاكَ ذَهَابُ مَالٍ مِنْ يَدِهِ.
خواص سُوْرَةُ الإخْلاصِ
خاصِّيَّتُها: مَنْ قَرَأَهَا وَبَعَثَها لِلْمَوتَى كَانَ فِيهِ مِنَ الثَّوابِ وَالأجْرِ مَا فِي جَمِيعِ الْقُرْآنِ. وَمَنْ قَرَأَهَا علَى الرمد أذهبته وَأسكنته وَمَنْ قَرَأَهَا علَى الدُّمَّلِ سكن وَذهب بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى. وَمَنْ قَرَأَهَا حين يَدْخُلُ مَنْزِلَهُ نَفَتِ الفَقْرَ عَنْ أهْلِ ذَلِكَ المنْزِل.
وَرُوِيَ عَنْ سَعْدٍ الساعدي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّهُ شَكَى إلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الفَقْرَ وَضِيقَ الْمَعَاشِ ، فقَالَ لَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إذا دخلتَ بَيْتَكَ فَسَلِّمْ إنْ كَانَ فِيهِ أَحَدٌ، وَإنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ أَحَدٌ فَسَلِّمْ عَلَيَّ وَاقْرَأْ: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾ مَرَّةً فَفَعَلَ فَكَثُرَ عَلَيْهِ الرزْقُ حَتَّى أَفَاضَ علَى جِيْرَانِهِ. ذَكَرَ ذَلِكَ الثَّعَالبي والقُرطُبي فِي تفسيرهما.
وَمَنْ كَتَبَها لِلْمَحْمُوم علَى هَذِهِ الصِّفَةِ يَبْرَأُ مِنْ حِينِهِ وَهي: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾. إيْ وَاللهِ ﴿اللَّهُ الصَّمَدُ﴾. إيْ وَاللهِ ﴿لَمْ يَلِدْ﴾. لاَ وَالله ﴿وَلَمْ يُولَدْ﴾. لاَ وَاللهِ ﴿وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ﴾. لاَ وَاللهِ وَيُرَوى أنَّ مَنْ قَرَأَهَا فِي مَرَضِهِ الذي مَاتَ فِيهِ لَمْ يُفْتَتَن فِي قَبْرِهِ، وَأَمِنَ مِنْ ضَمَّتِهِ، وَحَمَلَتْهُ الملائِكَةُ بِأَكُفِّها حتَّى تُجِيزَهُ الصِّرَاطَ إلى الْجَنَّةِ .
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ رُجِيَ لَهُ ذَهَابُ الشَّكِّ عَنْ قَلْبِهِ.
خاصِّيَّتُها: مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ عَشْرَ مَرَّاتٍ حَبَّبَ اللهُ إليهِ الصَّلاةَ فِي أوْقَاتِها ...مُجَرَّبٌ .
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ نُصِرَ علَى أعْدَائِهِ ، وَقِيلَ : يَمُوت.
خواص سُوْرَةُ الْمَسَد
خاصِّيَّتُها: مَنْ قَرَأَهَا علَى مَغْشَى الدَّوابِّ سَكَنَ مَا بِهِ وَزالَ . وَمَنْ قَرَأَهَا فِي فِرَاشٍ كَانَ فِي حِفْظِ اللهِ حَتّى يُصْبِحَ .
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ فَذَاكَ ذَهَابُ مَالٍ مِنْ يَدِهِ.
خواص سُوْرَةُ الإخْلاصِ
خاصِّيَّتُها: مَنْ قَرَأَهَا وَبَعَثَها لِلْمَوتَى كَانَ فِيهِ مِنَ الثَّوابِ وَالأجْرِ مَا فِي جَمِيعِ الْقُرْآنِ. وَمَنْ قَرَأَهَا علَى الرمد أذهبته وَأسكنته وَمَنْ قَرَأَهَا علَى الدُّمَّلِ سكن وَذهب بِإِذْنِ اللهِ تَعَالى. وَمَنْ قَرَأَهَا حين يَدْخُلُ مَنْزِلَهُ نَفَتِ الفَقْرَ عَنْ أهْلِ ذَلِكَ المنْزِل.
وَرُوِيَ عَنْ سَعْدٍ الساعدي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أنَّهُ شَكَى إلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الفَقْرَ وَضِيقَ الْمَعَاشِ ، فقَالَ لَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إذا دخلتَ بَيْتَكَ فَسَلِّمْ إنْ كَانَ فِيهِ أَحَدٌ، وَإنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ أَحَدٌ فَسَلِّمْ عَلَيَّ وَاقْرَأْ: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾ مَرَّةً فَفَعَلَ فَكَثُرَ عَلَيْهِ الرزْقُ حَتَّى أَفَاضَ علَى جِيْرَانِهِ. ذَكَرَ ذَلِكَ الثَّعَالبي والقُرطُبي فِي تفسيرهما.
وَمَنْ كَتَبَها لِلْمَحْمُوم علَى هَذِهِ الصِّفَةِ يَبْرَأُ مِنْ حِينِهِ وَهي: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾. إيْ وَاللهِ ﴿اللَّهُ الصَّمَدُ﴾. إيْ وَاللهِ ﴿لَمْ يَلِدْ﴾. لاَ وَالله ﴿وَلَمْ يُولَدْ﴾. لاَ وَاللهِ ﴿وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ﴾. لاَ وَاللهِ وَيُرَوى أنَّ مَنْ قَرَأَهَا فِي مَرَضِهِ الذي مَاتَ فِيهِ لَمْ يُفْتَتَن فِي قَبْرِهِ، وَأَمِنَ مِنْ ضَمَّتِهِ، وَحَمَلَتْهُ الملائِكَةُ بِأَكُفِّها حتَّى تُجِيزَهُ الصِّرَاطَ إلى الْجَنَّةِ .
وَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَوْمِهِ رُجِيَ لَهُ ذَهَابُ الشَّكِّ عَنْ قَلْبِهِ.