كل من يريد كظم غيظ وغضب الملك فليقرأ مائة مرة
الحليم
فسوف يتبدل غضب السلطان إلى حلم وأيضاً إذا كتب أحد هذا الإسم وقت ري الأرض والزراعة بالماء من ثم يغسل الاسم ويحل بذلك الماء الجاري لري الأرض فإنه سوف يتمتع ببركة الإسم بزيادة الإنتاج ويحفظ الزرع من الآفات وأيضاً يقول أحد أصحاب المعرفة والتحقيق كل من يجلس قرب المريض ويقرأ سورة الفاتحة المباركة مرة واحدة ويقرأ إحدى عشرة مرة اسمه تعالى الحليم ثم ينفخ عليه فإن الله سوف يشفي المريض وقد قيل وذكر إنه مجرب من قبل أهل العلم والكبار ؟
وعلى من يريد أخذ هذا الإسم المبارك ورد عليه أن يراعي جانب التقى والورع فسوف يصل إلى مرتبة عالية جداً من صفاء الباطن ولهذا الذكر بالإسم المبارك له خواص كثيرة .
أقول العمل بهذا الإسم الشريف يتطلب جهد خاص للوصول للغاية المنشودة وكما ورد أن عدد تكسير هذا الإسم خمسمائة وثمانية وعشرين عدداً وتسعة أعداد
وقيل أيضاً : والتكسير هو ستة آلاف وثمانمائة واثنين وسبعين عدد يقرأه في اليوم الذي يكون عدده تسعة من ثم يكتب أربع أوفاق مربعة بهذا الشكل الآتي ويحمله معه فإن له أثراً عظيماً وخواصاً كثيرة
وقد سموا جهابذة هذا العلم مربع اسمه تعالى الحليم باسم حوائج المراد لأنه سريع الأثر والأوفاق
وقد سموا جهابذة هذا العلم مربع اسمه تعالى الحليم باسم حوائج المراد لأنه سريع الأثر والأوفاق
