وفق حرز النصر
الإنسان يتفكر في خلق الله كثيرا لاستكمال عقله البارد من هفوات المجتمع ، ويعقد الأمل على أن يتصل بروحه حيث الدرجات العلى ، ويتأمل بعلم الأذواق آياته في ملكوته ، ويتجلى في قدرته لكل صورة مقام ، فيجد روحه سابحة في بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام .
يحضره الحال بين الورع والخشوع ويسمو بروحه إلى مستوى حكمة العلم ، ولكن الأحوال غير ثابتة ،مما يعود الإنسان إلى نفسه ويبحث عن طريق يقربه من الله عز وجل .
ومشاغل الدنيا كثيرة وغريبة وعجيبة ، والمجتمع لا يرحم وكأنه جبل ثقيل جثى على صدورنا .
ولكن تبقى حكمة المعلم الأكبر فينا حيث يقول : لي وقت لا يسعني فيه إلا الله ، وهو تفريغ للطاقة التي سببها المجتمع ، والعودة إلى السعادة الأبدية في حال الهدوء والسكينة .
وكما تعلم أن الروح سريعة الإجابة في التجلي ، أسرع من تطور المجتمع الذي نحن فيه ، لأنها تحنو إلى أصلها ، إلى عالم النفحات الإلهية .
لقد اجزت جميع الفتيات اللواتي وصلن إلى سن الزواج ولم يفتح نصيبهن ، أن يرسمن حرز النصر الموجود في الصورة الأولى وفي يوم الجمعة أثناء اجتماع المسلمين لصلاة الجمعة ، غير ماجاء في المقال لأن ذلك كان خاص بالرفعة والنصر ، ويتركن في القلب حرف الـ ( ي ) ثم يملأنه أعدادا ويتم تمسيكه ، وحمله ، وتقرأ كل يوم سبع مرات سورة الفاتحة على نية فتح النصيب ، وتقرأ سورة النصر 41 مرة كل يوم ، وان شاء الله خلال 40 أو 41 يوم يفتح نصيبها
الإنسان يتفكر في خلق الله كثيرا لاستكمال عقله البارد من هفوات المجتمع ، ويعقد الأمل على أن يتصل بروحه حيث الدرجات العلى ، ويتأمل بعلم الأذواق آياته في ملكوته ، ويتجلى في قدرته لكل صورة مقام ، فيجد روحه سابحة في بديع السماوات والأرض ذو الجلال والإكرام .
يحضره الحال بين الورع والخشوع ويسمو بروحه إلى مستوى حكمة العلم ، ولكن الأحوال غير ثابتة ،مما يعود الإنسان إلى نفسه ويبحث عن طريق يقربه من الله عز وجل .
ومشاغل الدنيا كثيرة وغريبة وعجيبة ، والمجتمع لا يرحم وكأنه جبل ثقيل جثى على صدورنا .
ولكن تبقى حكمة المعلم الأكبر فينا حيث يقول : لي وقت لا يسعني فيه إلا الله ، وهو تفريغ للطاقة التي سببها المجتمع ، والعودة إلى السعادة الأبدية في حال الهدوء والسكينة .
وكما تعلم أن الروح سريعة الإجابة في التجلي ، أسرع من تطور المجتمع الذي نحن فيه ، لأنها تحنو إلى أصلها ، إلى عالم النفحات الإلهية .
أما المادة العنصرية تبقى في مكانها منتظرة الجواب ، والقلب يخفق بذكر الله.
وأعود إلى حالي ، أصحو لأتصفح كتاب من هنا أو هناك ، وحين امسك الكتاب ، افتح الصفحة بلا تعيين ، لأحصل على علم الإشارة ، هذه المرة كان كتاب الجفر الصغير ، والصفحة كتب عليها قطب النصر ، وهو عبارة عن مثلث لا يوجد بقلبه سوى حرف الياء وبعض الآيات والحكم على أطرافه ، وتشير الحكمة المكتوبة في طرف الصفحة ، أفضل المعروف إغاثة الملهوف .
فسألت نفسي هل هو حرز للنصر ؟ وجلست أكمل حروفه وأعداده وفك رموزه ، لأعرضه على القراء الأعزاء من خلال صفحات الموقع ، وسميته حرز النصر .
والمطلع على هذا الكتاب يعرفه جيداً ولكن بصورته هذه لا أكثر :
وإذا حاولنا شرح هذا الوفق الذي جاء في الجفر عددياً :
حرف الياء عدده عشرة ، فالمفتاح يبدأ بـ بعدد ستة ، حتى المغلاق ، وإذا ضربت الياء بثلاثة أعطى ضلع الوفق ثلاثين ، مما يدل على أن مساحته كاملة هي تسعون ، وهو اسم الملك ، وهو هكذا :
وإذا ركبته اسمياً ، أعطت الحروف والأسماء الضلع الصحيح :
وكتابته يوم الأحد في ساعة الشمس ، وبخوره ساندروس ، للرفعة والنصر ، ولكن نعتذر عن عدم تكميل هذا الوفق ، ماذا يقرأ عليه بعد تنزيله ؟ يقرأ عليه سورة النصر 21 مرة ، ويكتب حوله التوكيل ، تقول توكلوا يا أرواح وخدام هذه السورة الشريفة بنصر منهل بن حوا ورفعته على جميع من عاداه ، أو تقول : توكلوا لحامل هذا الوفق الشريف ، ويكون وردك أثناء حمله نصر من الله وفتح قريب .
وفي هذا فليتفكر المتفكرون .
والحمد لله رب العالمين وأعود إلى حالي ، أصحو لأتصفح كتاب من هنا أو هناك ، وحين امسك الكتاب ، افتح الصفحة بلا تعيين ، لأحصل على علم الإشارة ، هذه المرة كان كتاب الجفر الصغير ، والصفحة كتب عليها قطب النصر ، وهو عبارة عن مثلث لا يوجد بقلبه سوى حرف الياء وبعض الآيات والحكم على أطرافه ، وتشير الحكمة المكتوبة في طرف الصفحة ، أفضل المعروف إغاثة الملهوف .
فسألت نفسي هل هو حرز للنصر ؟ وجلست أكمل حروفه وأعداده وفك رموزه ، لأعرضه على القراء الأعزاء من خلال صفحات الموقع ، وسميته حرز النصر .
والمطلع على هذا الكتاب يعرفه جيداً ولكن بصورته هذه لا أكثر :
وإذا حاولنا شرح هذا الوفق الذي جاء في الجفر عددياً :
حرف الياء عدده عشرة ، فالمفتاح يبدأ بـ بعدد ستة ، حتى المغلاق ، وإذا ضربت الياء بثلاثة أعطى ضلع الوفق ثلاثين ، مما يدل على أن مساحته كاملة هي تسعون ، وهو اسم الملك ، وهو هكذا :
وإذا ركبته اسمياً ، أعطت الحروف والأسماء الضلع الصحيح :
وكتابته يوم الأحد في ساعة الشمس ، وبخوره ساندروس ، للرفعة والنصر ، ولكن نعتذر عن عدم تكميل هذا الوفق ، ماذا يقرأ عليه بعد تنزيله ؟ يقرأ عليه سورة النصر 21 مرة ، ويكتب حوله التوكيل ، تقول توكلوا يا أرواح وخدام هذه السورة الشريفة بنصر منهل بن حوا ورفعته على جميع من عاداه ، أو تقول : توكلوا لحامل هذا الوفق الشريف ، ويكون وردك أثناء حمله نصر من الله وفتح قريب .
وفي هذا فليتفكر المتفكرون .
لقد اجزت جميع الفتيات اللواتي وصلن إلى سن الزواج ولم يفتح نصيبهن ، أن يرسمن حرز النصر الموجود في الصورة الأولى وفي يوم الجمعة أثناء اجتماع المسلمين لصلاة الجمعة ، غير ماجاء في المقال لأن ذلك كان خاص بالرفعة والنصر ، ويتركن في القلب حرف الـ ( ي ) ثم يملأنه أعدادا ويتم تمسيكه ، وحمله ، وتقرأ كل يوم سبع مرات سورة الفاتحة على نية فتح النصيب ، وتقرأ سورة النصر 41 مرة كل يوم ، وان شاء الله خلال 40 أو 41 يوم يفتح نصيبها