سُورَةُ الرَّعد
مَنْ كتبها في ليلةٍ مظلمةٍ بعد صلاة العَتمَة على ضوء نار ، وجعلها في ساعته على باب سُلطان ، أو مَنْ ظَلَمهُ ، قصر أمره وكلمته ، وخالفه من يأمُره ، ويضيق صدره ـ فالله، لا تُجعَل إلّا على باب ظالم أو كافر أو زِنديق ـ بإذن الله تعالى.
مَنْ كتبها في ليلةٍ مظلمةٍ بعد صلاة العَتمَة على ضوء نار ، وجعلها في ساعته على باب سُلطان ، أو مَنْ ظَلَمهُ ، قصر أمره وكلمته ، وخالفه من يأمُره ، ويضيق صدره ـ فالله، لا تُجعَل إلّا على باب ظالم أو كافر أو زِنديق ـ بإذن الله تعالى.